التقى رئيس الجمهورية قيس سعيد، اليوم الخميس، بعد إشرافه على إحياء الذكرى الـ72 لاغتيال الزعيم النقابي فرحات حشاد، برئيس الحكومة كمال المدوري في قصر الحكومة بالقصبة.
واكد رئيس الجمهورية ان العمل وتطهير البلاد سيتواصل
بنفس الارادة الثابتة وبحلول جذرية تقطع مع الماضي وتقضي على الفساد في كل ربوع تونس.
كما اضاف: "وسنعيد للتونسيين والتونسيات حقوقهم كاملة.. نحن نشعر بآلام التونسيين... ونعمل جاهدين حتى نضع حدا للفترة التي عاشتها تونس من فساد وتخريب".
وأكد رئيس الجمهورية انه سيتم العمل على اصلاح قطاعات النقل والتعليم والصحة وتجسيد حقوق التونسيين الاجتماعية والاقتصادية.
الحرب ضد الفساد والمُفسدين
وفي سياق آخر، قال رئيس الجمهورية قيس سعيّد: "سنواصل الحرب ضد الفساد والمُفسدين وضد الذين نهبوا ثروات البلاد وخرجوا بخزائن الدولة إلى الخارج إلى جانب عمالتهم ونواياهم التي كانت تقوم على إسقاط الدولة وضرب المجتمع.. الشعب التونسي أظهر من الوعي وتصّدى لهم رغم معاناته".
التقى رئيس الجمهورية قيس سعيد، اليوم الخميس، بعد إشرافه على إحياء الذكرى الـ72 لاغتيال الزعيم النقابي فرحات حشاد، برئيس الحكومة كمال المدوري في قصر الحكومة بالقصبة.
واكد رئيس الجمهورية ان العمل وتطهير البلاد سيتواصل
بنفس الارادة الثابتة وبحلول جذرية تقطع مع الماضي وتقضي على الفساد في كل ربوع تونس.
كما اضاف: "وسنعيد للتونسيين والتونسيات حقوقهم كاملة.. نحن نشعر بآلام التونسيين... ونعمل جاهدين حتى نضع حدا للفترة التي عاشتها تونس من فساد وتخريب".
وأكد رئيس الجمهورية انه سيتم العمل على اصلاح قطاعات النقل والتعليم والصحة وتجسيد حقوق التونسيين الاجتماعية والاقتصادية.
الحرب ضد الفساد والمُفسدين
وفي سياق آخر، قال رئيس الجمهورية قيس سعيّد: "سنواصل الحرب ضد الفساد والمُفسدين وضد الذين نهبوا ثروات البلاد وخرجوا بخزائن الدولة إلى الخارج إلى جانب عمالتهم ونواياهم التي كانت تقوم على إسقاط الدولة وضرب المجتمع.. الشعب التونسي أظهر من الوعي وتصّدى لهم رغم معاناته".