على هامش مهرجان المدينة بالقيروان في دورتها الثامنة شهد فضاء العلاني بالمدينة العتيقة بالقيروان سهرة الذكريات في شكل مسامرة رمضانية اختلط فيها الجانب التاريخي لمراحل ازدهار الدولة الاغلبية بالجانب الفني وابراز الموروث اللامادي لعاصمة الاغالبة كاللباس التقليدي "الحايك" وصناعة النحاس بالإضافة لصناعة الزربية وصناعة المقروض. مسامرة تخللتها وصلات موسيقية لعازف الكمنجة رياض عبد الله وذلك بحضور المندوب الجهوي للثقافة بالنيابة بالقيروان عبد الرؤوف الشرطاني الذي أكد نجاح كل العروض التي تم تقديمها منذ حفل الافتتاح مذكرا يبقية العروض على غرار عرض مسرحية الدرابو لجعفر القاسمي وكذلك حفل الاختتام بعرض "في مدح المحبوب"الذي سيقدمه الفنان شكري العياري.
على هامش مهرجان المدينة بالقيروان في دورتها الثامنة شهد فضاء العلاني بالمدينة العتيقة بالقيروان سهرة الذكريات في شكل مسامرة رمضانية اختلط فيها الجانب التاريخي لمراحل ازدهار الدولة الاغلبية بالجانب الفني وابراز الموروث اللامادي لعاصمة الاغالبة كاللباس التقليدي "الحايك" وصناعة النحاس بالإضافة لصناعة الزربية وصناعة المقروض. مسامرة تخللتها وصلات موسيقية لعازف الكمنجة رياض عبد الله وذلك بحضور المندوب الجهوي للثقافة بالنيابة بالقيروان عبد الرؤوف الشرطاني الذي أكد نجاح كل العروض التي تم تقديمها منذ حفل الافتتاح مذكرا يبقية العروض على غرار عرض مسرحية الدرابو لجعفر القاسمي وكذلك حفل الاختتام بعرض "في مدح المحبوب"الذي سيقدمه الفنان شكري العياري.
