إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

منوبة ..يوم اعلامي حول استكمال مسار تركيز المجلس الوطني للجهات والاقاليم

 احتضن القطب التكنولوجي بمنوبة مساء الاحد اليوم الإعلامي الذي نظمته الهيئة الفرعية للانتخابات لفائدة أعضاء المجالس المحلية حول استكمال مسار تركيز المجلس الوطني للجهات والأقاليم .
وتركز النقاش خلال اليوم الإعلامي الذي استهدف الفائزين في الدورين الأول والثاني من الانتخابات المحلية وعددهم 49 عضو مجلس محلي ، فضلا عن ثمانية أعضاء من حاملي إعاقة فائزين بالقرعة،على القرار الترتيبي لتنظيم القرعة والقرار الخاص بتركيز مجالس الاقاليم والمجلس الوطني للجهات والاقاليم ومختلف الخطوات القادمة لاستكمال المسار الانتخابي.
كما خصص لاستعراض وتوضيح الترتيبات المتعلقة بباقي المسار الانتخابي، وخاصة تركيز المجالس المحلية يوم غرة مارس القادم بعد صدور النتائج النهائية للنتخابات المحلية، وتركيز مجالس الجهات والأقاليم التي ستنطلق في العمل مطلع شهر أفريل.
كما تم خلال اليوم الاعلامي تقديم عرض حول الجوانب الاجرائية والترتيبية الخاصة ، وآجال تقديم مطالب الترشح لعضوية المجالس الجهوية وشروطها، وطريقة تعمير مطالب المشاركة في انتخابات المجالس الجهوية بدقة وتضمينها كل الوثائق المحيّنة .
وتركزت تساؤلات اعضاء المجالس المحلية ، على أدوارهم كنواب محليين ومسؤولياتهم تجاه المواطنين ومشاغل المنطقة التي انبنت عليها برامجهم الانتخابية منذ بداية الترشح للانتخابات المحلية، ومدى تطابق تلك البرامج مع مهام المجلس المحلي، ومسؤوليات النواب وفق القانون الأساسي المتعلق بهم والذي لم يصدر بعد ، وفق تأكيد عدد منهم لوات.
كما قدموا تساؤلات حول مسالة التفرغ من عدمها صلب المجالس المحلية ومجالس الجهات والاقاليم، خاصة ان من بينهم موظفين في القطاع العام او أجراء في القطاع الخاص، او أصحاب مشاريع خاصة
كما طالبوا بتوضيحات حول مدى تخصيص منح للنواب، خاصة أن عدد منهم على مستوى الجهة، عاطلين عن العمل ويتطلب وضعهم التوضيح منذ البداية وايضا حول علاقة أعضاء المجالس المحلية بالإدارات المحلية والمعتمديات والبلديات، وحدود صلاحيتهم في ظل المطلبية العالية للمواطنين، وكثرة المشاغل التي باتوا مسؤولين عنها في نظر المواطنين، منذ صدور النتائج.
وتساءلت بعض الفائزات وهن سبع نساء حول ترشح النساء الى مجالس الجهات والاقاليم ، في ظل عدم فرض التناصف، والاكتفاء بفرض الترشح الذي اعتبرنه غير كاف وقد يقلل من حظوظهن في الصعود الى تلك المجالس على اعتبار ضعف نسبتهن، وعدم تمثيليتهن الكافية ، والتي لا تغطي جميع المجالس المحلية.
وقد أجاب أعضاء الهيئة الفرعية حول جملة تساؤلات أعضاء المجالس المحلية، وفق الصلاحيات المخولة لهم ضمن دور الهيئة العليا المستقلة للانتخابات.وات
منوبة ..يوم اعلامي حول استكمال مسار تركيز المجلس الوطني للجهات والاقاليم
 احتضن القطب التكنولوجي بمنوبة مساء الاحد اليوم الإعلامي الذي نظمته الهيئة الفرعية للانتخابات لفائدة أعضاء المجالس المحلية حول استكمال مسار تركيز المجلس الوطني للجهات والأقاليم .
وتركز النقاش خلال اليوم الإعلامي الذي استهدف الفائزين في الدورين الأول والثاني من الانتخابات المحلية وعددهم 49 عضو مجلس محلي ، فضلا عن ثمانية أعضاء من حاملي إعاقة فائزين بالقرعة،على القرار الترتيبي لتنظيم القرعة والقرار الخاص بتركيز مجالس الاقاليم والمجلس الوطني للجهات والاقاليم ومختلف الخطوات القادمة لاستكمال المسار الانتخابي.
كما خصص لاستعراض وتوضيح الترتيبات المتعلقة بباقي المسار الانتخابي، وخاصة تركيز المجالس المحلية يوم غرة مارس القادم بعد صدور النتائج النهائية للنتخابات المحلية، وتركيز مجالس الجهات والأقاليم التي ستنطلق في العمل مطلع شهر أفريل.
كما تم خلال اليوم الاعلامي تقديم عرض حول الجوانب الاجرائية والترتيبية الخاصة ، وآجال تقديم مطالب الترشح لعضوية المجالس الجهوية وشروطها، وطريقة تعمير مطالب المشاركة في انتخابات المجالس الجهوية بدقة وتضمينها كل الوثائق المحيّنة .
وتركزت تساؤلات اعضاء المجالس المحلية ، على أدوارهم كنواب محليين ومسؤولياتهم تجاه المواطنين ومشاغل المنطقة التي انبنت عليها برامجهم الانتخابية منذ بداية الترشح للانتخابات المحلية، ومدى تطابق تلك البرامج مع مهام المجلس المحلي، ومسؤوليات النواب وفق القانون الأساسي المتعلق بهم والذي لم يصدر بعد ، وفق تأكيد عدد منهم لوات.
كما قدموا تساؤلات حول مسالة التفرغ من عدمها صلب المجالس المحلية ومجالس الجهات والاقاليم، خاصة ان من بينهم موظفين في القطاع العام او أجراء في القطاع الخاص، او أصحاب مشاريع خاصة
كما طالبوا بتوضيحات حول مدى تخصيص منح للنواب، خاصة أن عدد منهم على مستوى الجهة، عاطلين عن العمل ويتطلب وضعهم التوضيح منذ البداية وايضا حول علاقة أعضاء المجالس المحلية بالإدارات المحلية والمعتمديات والبلديات، وحدود صلاحيتهم في ظل المطلبية العالية للمواطنين، وكثرة المشاغل التي باتوا مسؤولين عنها في نظر المواطنين، منذ صدور النتائج.
وتساءلت بعض الفائزات وهن سبع نساء حول ترشح النساء الى مجالس الجهات والاقاليم ، في ظل عدم فرض التناصف، والاكتفاء بفرض الترشح الذي اعتبرنه غير كاف وقد يقلل من حظوظهن في الصعود الى تلك المجالس على اعتبار ضعف نسبتهن، وعدم تمثيليتهن الكافية ، والتي لا تغطي جميع المجالس المحلية.
وقد أجاب أعضاء الهيئة الفرعية حول جملة تساؤلات أعضاء المجالس المحلية، وفق الصلاحيات المخولة لهم ضمن دور الهيئة العليا المستقلة للانتخابات.وات

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews