بفضل عديد المجهودات المشتركة بين الجهات الأمنية والتي طبقت حضر التجول و التزام العديد من الادارات و المقاهي والمطاعم بتطبيق البروتوكول الصحي وهو ما لمسناه في عديد المناطق، واصلت قابس تسجيل تحسن كبير في الوضع الصحي.
وقد سجلت اليوم الثلاثاء حالة وفاة جديدة تعود لإمرة من مارث تبلغ من العمر 88 عاما ليرتفع بذلك العدد الجملي للوفيات إلى 458 َو 21 إصابة جديدة من جملة 146 تحليلا تتوزع بين 5 من مارث و4 من وذرف و3 بكل من قابس المدينة و الحامة وحالتين بكل من قابس الغربية وقابس الجنوبية و إصابة وحيدة بالمطوية .
وقد بلغ عدد المصابين بفيروس كورونا في ولاية قابس منذ بروز الموجة الثانية لهذه الجائحة 14160 منهم 14030 مصابا تجاوزوا مرحلة نقل العدوى وأصبحوا غير حاملين لأعراض سريرية .
ويبقى في ولاية قابس 129 حالة نشطة من بينها 45 حالة بالحامة فيما يقيم 17 شخصا في المستشفيات من ضمنهم 5 بالعناية المركزة .
هذه الأرقام الجيدة شجعت العديد من الجمعيات و المنظمات تقترح عدم السقوط في فخ الاستهتار ودعت الجميع لمواصلة العمل بنفس الطريقة.
كما اقترح البعض غلق المدينة لمدة أسبوعين حتى لا تنخر العدوى في الفترة القادمة والتي ستشهد ذروة في الأفراح والمناسبات.
التلمودي
بفضل عديد المجهودات المشتركة بين الجهات الأمنية والتي طبقت حضر التجول و التزام العديد من الادارات و المقاهي والمطاعم بتطبيق البروتوكول الصحي وهو ما لمسناه في عديد المناطق، واصلت قابس تسجيل تحسن كبير في الوضع الصحي.
وقد سجلت اليوم الثلاثاء حالة وفاة جديدة تعود لإمرة من مارث تبلغ من العمر 88 عاما ليرتفع بذلك العدد الجملي للوفيات إلى 458 َو 21 إصابة جديدة من جملة 146 تحليلا تتوزع بين 5 من مارث و4 من وذرف و3 بكل من قابس المدينة و الحامة وحالتين بكل من قابس الغربية وقابس الجنوبية و إصابة وحيدة بالمطوية .
وقد بلغ عدد المصابين بفيروس كورونا في ولاية قابس منذ بروز الموجة الثانية لهذه الجائحة 14160 منهم 14030 مصابا تجاوزوا مرحلة نقل العدوى وأصبحوا غير حاملين لأعراض سريرية .
ويبقى في ولاية قابس 129 حالة نشطة من بينها 45 حالة بالحامة فيما يقيم 17 شخصا في المستشفيات من ضمنهم 5 بالعناية المركزة .
هذه الأرقام الجيدة شجعت العديد من الجمعيات و المنظمات تقترح عدم السقوط في فخ الاستهتار ودعت الجميع لمواصلة العمل بنفس الطريقة.
كما اقترح البعض غلق المدينة لمدة أسبوعين حتى لا تنخر العدوى في الفترة القادمة والتي ستشهد ذروة في الأفراح والمناسبات.