إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

مدير مهرجان الجواد العربي الأصيل بالمكناسي:هيئة المهرجان تتعرض الى حملات ممنهجة ومفتعلة غاياتها مكشوفة ونواياها مفضوحة

عبر مدير مهرجان الجواد العربي الأصيل بالمكناسي سامي غابري عن استيائه من الانتقادات والاتهامات التي طالت الهيئة المديرة للمهرجان على خلفية الدورة الأخيرة ، وبدا غاضبا من التشويه والتقزيم في وقت ان النسخة الجديدة من المهرجان كانت في مستوى سابقاتها ان لم يكن أفضل وهو ما يؤكد ان الحملات كانت ممنهجة ومفتعلة من بعض الأطراف غاياتها مكشوفة ونواياها مفضوحة،على حد تعبيره.
وقال سامي غابري انه مع كل دورة جديدة من المهرجان الدولي للجواد العربي الاصيل يعاد نفس السيناريو ونعيش على وقع طاحونة الشيء المعتاد من أصحاب النفوس المريضة التي لا يكفها أن تقف بعيدا على الربوة بل  تعمد الى الانتقادات وفبركة حكايات  بالقيل والقال ومن صنع الخيال...
وأضاف مدير مهرجان الجواد العربي الأصيل بالمكناسي أن "ما يطرح نقاط استفهام ونقاط تعجب في حجم الجبال أن تسمح لنفسك بالقدح والتقزيم وكيل الاتهامات والتشويه والتشكيك في اداء جمعية متطوعة بتعلة النقد ، في وقت انها مواقف وراءها سوء نية وحسابات شخصية بل انها دون بدائل أو مقترحات عملية وغايتها الاساسية التمعش   ، ثم كيف تنصب نفسك حكما دون أن تكون مساعدا او داعما او مشاركا في هذا النشاط او تم الاستعانه بك  لغاية معروفة عند العامة هي الاحباط من العزائم و الابتزاز للحصول على فائدة ربحية حيث  لتجربتنا البسيطة أحتفظ ببعض الأمثلة المارقة ، ولعلمكم فالمتطوع المجتهد لخدمة العامة  ان لم  يصب له اجر واحد و ان  اصاب له  اجران عند الله وعند البشر
تتهجمون على المهرجان وهيئة التنظيم بدعوى النقد وهنا ما يجب توضيحه ان النقد البناء مسموح به لكل شخص نزيه وليس له خلفية ربحية او ابتزاز وحسدا او مراضا نفسية"
وأضاف سامي غابري "ان النقد السليم يكون حول عمل عمومي عاد على اصحابه بالربح المادي اما العمل التطوعي لمجتهد قدم خدمة للعموم بدون مقابل ربحي وغرضه الوحيد تقديم مادة ترفيهية وتثقيفية تسعد الاهالي فلا يمكن ان يكون نقدا .وكيف ينتقد من لم يشارك في التطوع والاجتهاد في مادة قدمت له واستهلكها ثم ذمها ولم يكن له فيها اي دور .ان هذا يذكر بالمثل الشعبي "جاء يعاون فيه على قبر بوه هربله بالفاس"او الجمل هاز لحمل والقراد ينبن " .النقد يكون بان تتقدم للمساعدة واصلاح الاخطاء وسد النقائص واذا تم منعك وقتها لك الحق في  النقد بأنواعه "
وأكد سامي غابري ان المهرجان حدث يهم كل الاهالي في المكناسي وَ هو تاريخ المحافظة عليه  تهم الجميع  كما هو عمل ثقافي فلاحي سياحي رياضي وتنموي دولي له مكانة عند السلط المحلية والجهوية والوطنية حيث تحرص على المساعدة لانجاحه حسب الامكانيات والظروف ، مضيفا " للأسف اهالينا في المكناسي ليس بهم  َمنخرطين في هذا االنشاط الموجه لهم اولا لا من بعيد ولا من قريب بل المسيرون لبعض المؤسسات يعتمدون على تعطيل القرارات التي تصدر من المركز لمساعدة الهيئة وأحيانا يتمردون حتى على َمرؤوسيهم برفض القرارات التى تصدرلصالح الهيئة كما لا نريد  مساعدة  نظرية  فقط ونحن اعلم بالنقائص ولسنا في حاجة الى تنبيهنا اليها وباساليب فجة وفضة ولكن نحن في حاجة الى المساعدة على تجاوزها بالمشاركة الفعلية وتحمل المسؤولية  وتنفذ نظراتك للواقع اما ان تبقى بعيدا  تترصد الأخطاء وهي أخطاء تعرف جيدا انها تتجاوز الهيئة والهيئة مسيرة وليست مخيرة  مسيرة من الداعمين و من الظروف المالية ومن البنية التحتية.وتسمح لنفسك ان تسب و تثلب في الخفاء والعلن لأشخاص لم تقم بمساعدتهم ولم تشترك معهم ولم تتطوع للعمل معهم ولم تساهم معهم ولو بفلس واحد  فهذا لا يعتبر نقدا بل تشويها.وحسدا على شيء تريد الإطلاع به ولكن لا تقدر لأنك جبان."
وأوضح سامي غابري ان المهرجان نظم في اطار جمعية خاصة ولا تديره هيئة عمومية لذلك لا يحق لاحد ان يتدخل في شؤونها  التي تدخل في نطاق العمل التطوعي كما هو حق لكل   شخص سوي كان شخصا  ماديا او معنويا  ، مستطردا "المفروض ان نسمع كلمة بارك الله فيكم والله يوفقكم على اجتهادكم للمحافظة على هذا المكسب الذي ورثناه على الأجداد والمتطوع هو محسنآ مهما كانت نتيجة نشاطه،كما أن الجمعية لها افرادها المشتركون فيها ووحدهم لهم الحق في النقد ومحاسبة الجمعية اضافة الى الاطراف المساهمة و الداعمة والمشاركة  في هذا  العمل هم   وحدهم لهم الحق في تثمين العمل او محاسبة الهيئة على كل دعم او مساعدة  قدموها .اما الجمهور فمجرد مستهلك لمادة قدمت له بكل محبة وتفان واكرر دون مقابل وكان نتاج الكثير من التعب المادي والجسدي والكثير من التضحيات لذلك يعد كل ذم اوتشهير او تجريح اوتشكيك في نزاهة الهيئة دون سند ودون علم بحقيقة الاوضاع والتلفظ بكلام غير مسؤول اوغير دقيق يعتبر جريمة يعاقب عليها القانون  وللصبر حدود"

مدير مهرجان الجواد العربي الأصيل بالمكناسي:هيئة المهرجان تتعرض الى حملات ممنهجة ومفتعلة غاياتها مكشوفة ونواياها مفضوحة

عبر مدير مهرجان الجواد العربي الأصيل بالمكناسي سامي غابري عن استيائه من الانتقادات والاتهامات التي طالت الهيئة المديرة للمهرجان على خلفية الدورة الأخيرة ، وبدا غاضبا من التشويه والتقزيم في وقت ان النسخة الجديدة من المهرجان كانت في مستوى سابقاتها ان لم يكن أفضل وهو ما يؤكد ان الحملات كانت ممنهجة ومفتعلة من بعض الأطراف غاياتها مكشوفة ونواياها مفضوحة،على حد تعبيره.
وقال سامي غابري انه مع كل دورة جديدة من المهرجان الدولي للجواد العربي الاصيل يعاد نفس السيناريو ونعيش على وقع طاحونة الشيء المعتاد من أصحاب النفوس المريضة التي لا يكفها أن تقف بعيدا على الربوة بل  تعمد الى الانتقادات وفبركة حكايات  بالقيل والقال ومن صنع الخيال...
وأضاف مدير مهرجان الجواد العربي الأصيل بالمكناسي أن "ما يطرح نقاط استفهام ونقاط تعجب في حجم الجبال أن تسمح لنفسك بالقدح والتقزيم وكيل الاتهامات والتشويه والتشكيك في اداء جمعية متطوعة بتعلة النقد ، في وقت انها مواقف وراءها سوء نية وحسابات شخصية بل انها دون بدائل أو مقترحات عملية وغايتها الاساسية التمعش   ، ثم كيف تنصب نفسك حكما دون أن تكون مساعدا او داعما او مشاركا في هذا النشاط او تم الاستعانه بك  لغاية معروفة عند العامة هي الاحباط من العزائم و الابتزاز للحصول على فائدة ربحية حيث  لتجربتنا البسيطة أحتفظ ببعض الأمثلة المارقة ، ولعلمكم فالمتطوع المجتهد لخدمة العامة  ان لم  يصب له اجر واحد و ان  اصاب له  اجران عند الله وعند البشر
تتهجمون على المهرجان وهيئة التنظيم بدعوى النقد وهنا ما يجب توضيحه ان النقد البناء مسموح به لكل شخص نزيه وليس له خلفية ربحية او ابتزاز وحسدا او مراضا نفسية"
وأضاف سامي غابري "ان النقد السليم يكون حول عمل عمومي عاد على اصحابه بالربح المادي اما العمل التطوعي لمجتهد قدم خدمة للعموم بدون مقابل ربحي وغرضه الوحيد تقديم مادة ترفيهية وتثقيفية تسعد الاهالي فلا يمكن ان يكون نقدا .وكيف ينتقد من لم يشارك في التطوع والاجتهاد في مادة قدمت له واستهلكها ثم ذمها ولم يكن له فيها اي دور .ان هذا يذكر بالمثل الشعبي "جاء يعاون فيه على قبر بوه هربله بالفاس"او الجمل هاز لحمل والقراد ينبن " .النقد يكون بان تتقدم للمساعدة واصلاح الاخطاء وسد النقائص واذا تم منعك وقتها لك الحق في  النقد بأنواعه "
وأكد سامي غابري ان المهرجان حدث يهم كل الاهالي في المكناسي وَ هو تاريخ المحافظة عليه  تهم الجميع  كما هو عمل ثقافي فلاحي سياحي رياضي وتنموي دولي له مكانة عند السلط المحلية والجهوية والوطنية حيث تحرص على المساعدة لانجاحه حسب الامكانيات والظروف ، مضيفا " للأسف اهالينا في المكناسي ليس بهم  َمنخرطين في هذا االنشاط الموجه لهم اولا لا من بعيد ولا من قريب بل المسيرون لبعض المؤسسات يعتمدون على تعطيل القرارات التي تصدر من المركز لمساعدة الهيئة وأحيانا يتمردون حتى على َمرؤوسيهم برفض القرارات التى تصدرلصالح الهيئة كما لا نريد  مساعدة  نظرية  فقط ونحن اعلم بالنقائص ولسنا في حاجة الى تنبيهنا اليها وباساليب فجة وفضة ولكن نحن في حاجة الى المساعدة على تجاوزها بالمشاركة الفعلية وتحمل المسؤولية  وتنفذ نظراتك للواقع اما ان تبقى بعيدا  تترصد الأخطاء وهي أخطاء تعرف جيدا انها تتجاوز الهيئة والهيئة مسيرة وليست مخيرة  مسيرة من الداعمين و من الظروف المالية ومن البنية التحتية.وتسمح لنفسك ان تسب و تثلب في الخفاء والعلن لأشخاص لم تقم بمساعدتهم ولم تشترك معهم ولم تتطوع للعمل معهم ولم تساهم معهم ولو بفلس واحد  فهذا لا يعتبر نقدا بل تشويها.وحسدا على شيء تريد الإطلاع به ولكن لا تقدر لأنك جبان."
وأوضح سامي غابري ان المهرجان نظم في اطار جمعية خاصة ولا تديره هيئة عمومية لذلك لا يحق لاحد ان يتدخل في شؤونها  التي تدخل في نطاق العمل التطوعي كما هو حق لكل   شخص سوي كان شخصا  ماديا او معنويا  ، مستطردا "المفروض ان نسمع كلمة بارك الله فيكم والله يوفقكم على اجتهادكم للمحافظة على هذا المكسب الذي ورثناه على الأجداد والمتطوع هو محسنآ مهما كانت نتيجة نشاطه،كما أن الجمعية لها افرادها المشتركون فيها ووحدهم لهم الحق في النقد ومحاسبة الجمعية اضافة الى الاطراف المساهمة و الداعمة والمشاركة  في هذا  العمل هم   وحدهم لهم الحق في تثمين العمل او محاسبة الهيئة على كل دعم او مساعدة  قدموها .اما الجمهور فمجرد مستهلك لمادة قدمت له بكل محبة وتفان واكرر دون مقابل وكان نتاج الكثير من التعب المادي والجسدي والكثير من التضحيات لذلك يعد كل ذم اوتشهير او تجريح اوتشكيك في نزاهة الهيئة دون سند ودون علم بحقيقة الاوضاع والتلفظ بكلام غير مسؤول اوغير دقيق يعتبر جريمة يعاقب عليها القانون  وللصبر حدود"

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews