نظمت حركة شباب تونس الوطني حراك 25 جويلية مساء اليوم الاربعاء خيمة دعائية بدوار هيشر، افتتح بها انشطته بالجهة المناصرة للتصويت بنعم على الدستور المعروض على الاستفتاء يوم 25 جويلية الجاري.
وياتي النشاط وفق تصريح الكاتب العام الجهوي للحراك بمنوبة كمال الماجري لمكتب وات بمنوبة في اطار جملة الانشطة المكثفة التي قام بها ناشطو الحزب بمختلف جهات الجمهورية، للتعريف بمضمون الدستور الجديد وتحسيس المواطنين بالمشاركة المكثفة في الاقتراع والتصويت بنعم على دستور سيقطع مع الماضي ويساهم في في بناء تونس الجديدة ،التي تستجيب لتطلعات الجميع.
واضاف ان الحراك الذي اعتمد الية القرب من المواطنين والتحرك الميداني ، والتواصل المباشر ، قام اليوم بلقاء اهالي دوار هيشر بحضور القيادي فتحي الحكيمي وعدد من ناشطي المكتب الجهوي ،ومحاورتهم حول الدستور ودعوتهم الى الاقبال بكثافة على الاستفتاء، والموافقة على الدستور الجديد بعدد كبير من الاصوات.
واشار الى ان الخيار الافضل هو "نعم"، من اجل تجاوز مرحلة تشتت السلط والتجارب الفاشلة ، والمضي نحو غد افضل اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا، خاصة وان مشروع الدستور المعروض على الاستفتاء، تضمّن عديد نقاط القوة التي ستهيئ ارضية صلبة لبناء تونس جديدة وقوية وعادلة السيادة فيها للشعب، بلا وساطة حزبية ولا وصاية .
وبين الماجري ان الحملة متواصلة بالجهة بجولة بالسيارات ستجوب كامل معتمديات الجهة ، مع تكثيف الاتصال بالمواطنين ،حيث ما كانوا من اجل الدفاع عن خيار الحزب الداعم للدستور والمناصر لمضمونه المنتصر لمشروع تونس الجديدة ، بلا فساد ، بلا استبداد ، وبلا تهميش للفئات الضعيفة . وات
نظمت حركة شباب تونس الوطني حراك 25 جويلية مساء اليوم الاربعاء خيمة دعائية بدوار هيشر، افتتح بها انشطته بالجهة المناصرة للتصويت بنعم على الدستور المعروض على الاستفتاء يوم 25 جويلية الجاري.
وياتي النشاط وفق تصريح الكاتب العام الجهوي للحراك بمنوبة كمال الماجري لمكتب وات بمنوبة في اطار جملة الانشطة المكثفة التي قام بها ناشطو الحزب بمختلف جهات الجمهورية، للتعريف بمضمون الدستور الجديد وتحسيس المواطنين بالمشاركة المكثفة في الاقتراع والتصويت بنعم على دستور سيقطع مع الماضي ويساهم في في بناء تونس الجديدة ،التي تستجيب لتطلعات الجميع.
واضاف ان الحراك الذي اعتمد الية القرب من المواطنين والتحرك الميداني ، والتواصل المباشر ، قام اليوم بلقاء اهالي دوار هيشر بحضور القيادي فتحي الحكيمي وعدد من ناشطي المكتب الجهوي ،ومحاورتهم حول الدستور ودعوتهم الى الاقبال بكثافة على الاستفتاء، والموافقة على الدستور الجديد بعدد كبير من الاصوات.
واشار الى ان الخيار الافضل هو "نعم"، من اجل تجاوز مرحلة تشتت السلط والتجارب الفاشلة ، والمضي نحو غد افضل اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا، خاصة وان مشروع الدستور المعروض على الاستفتاء، تضمّن عديد نقاط القوة التي ستهيئ ارضية صلبة لبناء تونس جديدة وقوية وعادلة السيادة فيها للشعب، بلا وساطة حزبية ولا وصاية .
وبين الماجري ان الحملة متواصلة بالجهة بجولة بالسيارات ستجوب كامل معتمديات الجهة ، مع تكثيف الاتصال بالمواطنين ،حيث ما كانوا من اجل الدفاع عن خيار الحزب الداعم للدستور والمناصر لمضمونه المنتصر لمشروع تونس الجديدة ، بلا فساد ، بلا استبداد ، وبلا تهميش للفئات الضعيفة . وات
