عبر عدد من متساكني منطقة هنشير أولاد عبيد من معتمدية الرقاب من ولاية سيدي، في تصريح ل"الصباح نيوز" اليوم الخميس 14 افريل 2022 تذمرهم من الوضع الكارثي للمسلك الذي يربطهم بباقي المناطق وغياب طريق معبدة وعدم توفر مياه الشرب بشكل مسترسل، الى جانب غياب نقل مدرسي لفائدة أبنائهم التلاميذ.
نصر الدين جاب الله أحد متساكني المنطقة افاد في تصريح ل"الصباح نيوز" أن المنطقة تعيش وضعية مزرية دون أن تحظى بأي اهتمام يذكر من السلطات المعنية، وهو ما اضطر عدد من السكان الى النزوح الى المدن، فيما أجبر الأطفال على الانقطاع عن الدراسة.
مضيفا في ذات السياق، ان أغلب المرافق الضرورية غير متوفرة،
مطالبا بضرورة تهيئة الطرقات والمسالك الفلاحية لفك عزلة المنطقة.
وأوضح أن الأهالي يتكبدون عناء ومصاريف تنقل أبنائهم عن طريق كراء سيارات لإنعدام وسائل النقل وطول المسافة التي تبلغ حوالي 12 كم عن المدينة.
وأكد أن منطقتهم تصبح معزولة فترة تهاطل الأمطار، ما يحول دون تنقل المرضى والحوامل الى المستشفيات كما تتعطل حتى عملية دفن الموتى.
إبراهيم سليمي
عبر عدد من متساكني منطقة هنشير أولاد عبيد من معتمدية الرقاب من ولاية سيدي، في تصريح ل"الصباح نيوز" اليوم الخميس 14 افريل 2022 تذمرهم من الوضع الكارثي للمسلك الذي يربطهم بباقي المناطق وغياب طريق معبدة وعدم توفر مياه الشرب بشكل مسترسل، الى جانب غياب نقل مدرسي لفائدة أبنائهم التلاميذ.
نصر الدين جاب الله أحد متساكني المنطقة افاد في تصريح ل"الصباح نيوز" أن المنطقة تعيش وضعية مزرية دون أن تحظى بأي اهتمام يذكر من السلطات المعنية، وهو ما اضطر عدد من السكان الى النزوح الى المدن، فيما أجبر الأطفال على الانقطاع عن الدراسة.
مضيفا في ذات السياق، ان أغلب المرافق الضرورية غير متوفرة،
مطالبا بضرورة تهيئة الطرقات والمسالك الفلاحية لفك عزلة المنطقة.
وأوضح أن الأهالي يتكبدون عناء ومصاريف تنقل أبنائهم عن طريق كراء سيارات لإنعدام وسائل النقل وطول المسافة التي تبلغ حوالي 12 كم عن المدينة.
وأكد أن منطقتهم تصبح معزولة فترة تهاطل الأمطار، ما يحول دون تنقل المرضى والحوامل الى المستشفيات كما تتعطل حتى عملية دفن الموتى.