احتضنت جزيرة قرقنة فعاليات الملتقى العلمي والبيداغوجي الذي يحمل عنوان «التعليم المعزّز بالذكاء الاصطناعي والتكنولوجيات الحديثة كأداة تغيير لمدرسة رقمية دامجة وآمنة» يومي 27 و28 ديسمبر 2025، نظمته جمعية قرقني ناجح للتنمية المستدامة.
ويطرح الملتقى نقاش معمّق حول التحولات التي يشهدها القطاع التربوي في ظل التطور المتسارع للذكاء الاصطناعي والتكنولوجيات الرقمية، واستشراف آفاق مدرسة تونسية دامجة، آمنة، ومواكبة لمتطلبات العصر، مع الحفاظ على القيم التربوية والثقافية.
كما تضمن برنامج الملتقى مداخلات علمية وورشات تطبيقية قدمها نخبة من الخبراء والباحثين والمربين ومختصي الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة.
وتم التطرق خلال فعاليات الملتقى إلى قضايا محورية من بينها تطوير المناهج الدراسية، دور المدرّس في المدرسة الرقمية، دمج الأطفال ذوي صعوبات التعلم، السلامة الرقمية، وتأهيل الإطار التربوي لاكتساب الكفايات الرقمية الجديدة.
يذكر ان هذا الملتقى العلمي والبيداغوجي يندرج في إطار اتفاقية شراكة بين الجمعية مع وزارة التربية.
عتيقة العامري
احتضنت جزيرة قرقنة فعاليات الملتقى العلمي والبيداغوجي الذي يحمل عنوان «التعليم المعزّز بالذكاء الاصطناعي والتكنولوجيات الحديثة كأداة تغيير لمدرسة رقمية دامجة وآمنة» يومي 27 و28 ديسمبر 2025، نظمته جمعية قرقني ناجح للتنمية المستدامة.
ويطرح الملتقى نقاش معمّق حول التحولات التي يشهدها القطاع التربوي في ظل التطور المتسارع للذكاء الاصطناعي والتكنولوجيات الرقمية، واستشراف آفاق مدرسة تونسية دامجة، آمنة، ومواكبة لمتطلبات العصر، مع الحفاظ على القيم التربوية والثقافية.
كما تضمن برنامج الملتقى مداخلات علمية وورشات تطبيقية قدمها نخبة من الخبراء والباحثين والمربين ومختصي الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة.
وتم التطرق خلال فعاليات الملتقى إلى قضايا محورية من بينها تطوير المناهج الدراسية، دور المدرّس في المدرسة الرقمية، دمج الأطفال ذوي صعوبات التعلم، السلامة الرقمية، وتأهيل الإطار التربوي لاكتساب الكفايات الرقمية الجديدة.
يذكر ان هذا الملتقى العلمي والبيداغوجي يندرج في إطار اتفاقية شراكة بين الجمعية مع وزارة التربية.