تشهد سوق الصناعات التقليدية بنابل حركية سياحية هامة خلال هذه الفترة تزامنا مع عطلة رأس السنة وعطلة الشتاء اقبالا هاما خاصة من طرف السياح الجزائريين والفرنسيين الى جانب السياح المحليين، وفق ما اكده عدد من الحرفيين لـ"الصباح نيوز".
وقال احد الحرفيين المختصين في النقش على النحاس، ان هناك حركية بالسوق واقبال من طرف الاشقاء الجزائريين وتعتبر السوق الجزائرية والفرنسية الاكثر توافدا على نابل.
وقد شهدت المؤشرات السياحية تطورا مقارنة بالسنوات الفارطة مع عودة الاسواق التقليدية.
ومن جهتهم افاد عدد من السياح الجزائريين، ان المدن الساحلية على غرار نابل والحمامات وياسمين الحمامات، تعتبر الوجهة المفضلة لديهم، كما تعتبر سوق الصناعات التقليدية من الوجهات المحبذة لدى السائح الجزائري بفضل تنوع منتجاتها.
وتمتاز السوق التقليدية بنابل بوفرة المنتوج المتنوع للصناعات التقليدية التي تمتاز بها الجهة اذ تزدان المحلات ذات الشكل المعماري العتيق بمنتجات تعكس موروث المنطقة من خزف ونحاس وملابس تقليدية والقفاف التقليدية والاحذية والحقائب المصنوعة من الجلد.
ليلى بن سعد
تشهد سوق الصناعات التقليدية بنابل حركية سياحية هامة خلال هذه الفترة تزامنا مع عطلة رأس السنة وعطلة الشتاء اقبالا هاما خاصة من طرف السياح الجزائريين والفرنسيين الى جانب السياح المحليين، وفق ما اكده عدد من الحرفيين لـ"الصباح نيوز".
وقال احد الحرفيين المختصين في النقش على النحاس، ان هناك حركية بالسوق واقبال من طرف الاشقاء الجزائريين وتعتبر السوق الجزائرية والفرنسية الاكثر توافدا على نابل.
وقد شهدت المؤشرات السياحية تطورا مقارنة بالسنوات الفارطة مع عودة الاسواق التقليدية.
ومن جهتهم افاد عدد من السياح الجزائريين، ان المدن الساحلية على غرار نابل والحمامات وياسمين الحمامات، تعتبر الوجهة المفضلة لديهم، كما تعتبر سوق الصناعات التقليدية من الوجهات المحبذة لدى السائح الجزائري بفضل تنوع منتجاتها.
وتمتاز السوق التقليدية بنابل بوفرة المنتوج المتنوع للصناعات التقليدية التي تمتاز بها الجهة اذ تزدان المحلات ذات الشكل المعماري العتيق بمنتجات تعكس موروث المنطقة من خزف ونحاس وملابس تقليدية والقفاف التقليدية والاحذية والحقائب المصنوعة من الجلد.