نظمت المندوبية الجهوية للأسرة والعمران البشري بالاشتراك مع المندوبية الجهوية للأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن بسيدي بوزيد وجمعية "النساء أولا" بالرقاب، اليوم الاربعاء، يوما تحسيسيا حول توعية النساء بضرورة مناهصة العنف ضد النساء وكيفية التصدي له.
وبينت رئيسة جمعية "النساء أولا" حياة قادري، أن النشاط يندرج في إطار حملة 16 يوما من النشاط لمناهضة العنف ضد المرأة.
وتضمن النشاط مداخلة للمحامي رياض عمامي حول القانون عدد 58 المتعلق بالقضاء على العنف ضد المرأة وبأشكاله ضد المرأة بمختلف أنواعها ومداخلة حول التأثيرات النفسية للعنف وطرق التجاوز أمنتها المختصة النفسية سلوى عامري، ومداخلة حول التمكين الاقتصادي للنساء ضحايا العنف ومختلف البرامج التي توفرها وزارة الإشراف الدولة للاحاطة بالنساء ضحايا العنف قدمتها ممثلة المندوبية الجهوية للمرأة.
وأكدت حياة قادري أن من أهم أهداف الجمعية مناهضة كل أشكال العنف والتمييز ضد المرأة وتحتوي الجمعية على مركز اصغاء للنساء ضحايا العنف وتقدم تكوينا في مختلف الحرف المطلوبة لفائدتهن، إضافة إلى تأمين أنشطة في الجانب التوعوي والتحسيسي عبر ندوات وبرامج مختلفة تهتم بنشر ثقافة المساواة والذكورية الايجابية ونشر ثقافة حقوق الإنسان.
وذكرت أن الجمعية تخصص جزءًا من أنشطتها لفائدة النساء العاملات في القطاع الفلاحي لتحسيسهن بمختلف المخاطر وتوعيتهن بحقوقهن.
عائشة
نظمت المندوبية الجهوية للأسرة والعمران البشري بالاشتراك مع المندوبية الجهوية للأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن بسيدي بوزيد وجمعية "النساء أولا" بالرقاب، اليوم الاربعاء، يوما تحسيسيا حول توعية النساء بضرورة مناهصة العنف ضد النساء وكيفية التصدي له.
وبينت رئيسة جمعية "النساء أولا" حياة قادري، أن النشاط يندرج في إطار حملة 16 يوما من النشاط لمناهضة العنف ضد المرأة.
وتضمن النشاط مداخلة للمحامي رياض عمامي حول القانون عدد 58 المتعلق بالقضاء على العنف ضد المرأة وبأشكاله ضد المرأة بمختلف أنواعها ومداخلة حول التأثيرات النفسية للعنف وطرق التجاوز أمنتها المختصة النفسية سلوى عامري، ومداخلة حول التمكين الاقتصادي للنساء ضحايا العنف ومختلف البرامج التي توفرها وزارة الإشراف الدولة للاحاطة بالنساء ضحايا العنف قدمتها ممثلة المندوبية الجهوية للمرأة.
وأكدت حياة قادري أن من أهم أهداف الجمعية مناهضة كل أشكال العنف والتمييز ضد المرأة وتحتوي الجمعية على مركز اصغاء للنساء ضحايا العنف وتقدم تكوينا في مختلف الحرف المطلوبة لفائدتهن، إضافة إلى تأمين أنشطة في الجانب التوعوي والتحسيسي عبر ندوات وبرامج مختلفة تهتم بنشر ثقافة المساواة والذكورية الايجابية ونشر ثقافة حقوق الإنسان.
وذكرت أن الجمعية تخصص جزءًا من أنشطتها لفائدة النساء العاملات في القطاع الفلاحي لتحسيسهن بمختلف المخاطر وتوعيتهن بحقوقهن.
