أقدمت عشية اليوم تلميذة تبلغ من العمر 15 سنة تدرس بالمدرسة الإعدادية دار الجمعية بالسبيخة على إلقاء نفسها من الطابق الثاني للمؤسسة التربوية وذلك بعد أن قام الإطار التربوي بحجز هاتفها الجوال.
نقلت التلميذة المصابة على جناح السرعة بواسطة سيارة إسعاف إلى المستشفى لتلقي الإسعافات الطبية الضرورية في حين أثارت الحادثة حالة من الصدمة والهلع في صفوف زملائها والإطار التربوي.
تعيد الحادثة إلى الواجهة النقاش حول ظاهرة استعمال الهواتف الذكية داخل المؤسسات التعليمية والتداعيات التربوية والنفسية التي قد تترتب عن الصدامات المتكررة بين التلاميذ والأطر التربوية بشأنها
مروان الدعلول
أقدمت عشية اليوم تلميذة تبلغ من العمر 15 سنة تدرس بالمدرسة الإعدادية دار الجمعية بالسبيخة على إلقاء نفسها من الطابق الثاني للمؤسسة التربوية وذلك بعد أن قام الإطار التربوي بحجز هاتفها الجوال.
نقلت التلميذة المصابة على جناح السرعة بواسطة سيارة إسعاف إلى المستشفى لتلقي الإسعافات الطبية الضرورية في حين أثارت الحادثة حالة من الصدمة والهلع في صفوف زملائها والإطار التربوي.
تعيد الحادثة إلى الواجهة النقاش حول ظاهرة استعمال الهواتف الذكية داخل المؤسسات التعليمية والتداعيات التربوية والنفسية التي قد تترتب عن الصدامات المتكررة بين التلاميذ والأطر التربوية بشأنها