عبّر عدد من متساكني عدد من الأحياء بمدينة مساكن عن تذمّراتهم الشديدة من الانقطاعات المتكرّرة التي تعيشها عدّة أحياء سكنية منذ فترة على غرار ما يعانيه متساكنو الغربيين والجبليين وجنان حواص، وبصفة خاصة قاطنو حي "الفيلات" الذين اضطرّوا إلى تكييف حياتهم على هذه الوضعيات المعيشية الصعبة التي تحرمهم في مختلف فترات اليوم من الإستحمام وتفرض على ربات البيوت التقيّد بتعاطي أنشطة محدودة جدّا مما تقتضيه الواجبات المنزلية في نهاية الأسبوع.
وضع ينسحب تقريبا على بقية أحياء المدينة، ولكن بدرجة أقلّ في حي "الفندق" مثلا أين يعاني المتساكنين من ضعف تدفّق الماء وهو ما يحرمهم من ممارسة عديد الأنشطة. وضع اعتبره البعض ضربا للحقوق في حين ذهب البعض الآخر إلى حدّ اعتباره تنكيلا بالقوانين، ودعوا الجهة المعنية بتقديم بيان توضيحي يفسّر أسباب هذه الإنقطاعات المتكرّرة للماء دون سابق إعلام.
أنور قلالة
عبّر عدد من متساكني عدد من الأحياء بمدينة مساكن عن تذمّراتهم الشديدة من الانقطاعات المتكرّرة التي تعيشها عدّة أحياء سكنية منذ فترة على غرار ما يعانيه متساكنو الغربيين والجبليين وجنان حواص، وبصفة خاصة قاطنو حي "الفيلات" الذين اضطرّوا إلى تكييف حياتهم على هذه الوضعيات المعيشية الصعبة التي تحرمهم في مختلف فترات اليوم من الإستحمام وتفرض على ربات البيوت التقيّد بتعاطي أنشطة محدودة جدّا مما تقتضيه الواجبات المنزلية في نهاية الأسبوع.
وضع ينسحب تقريبا على بقية أحياء المدينة، ولكن بدرجة أقلّ في حي "الفندق" مثلا أين يعاني المتساكنين من ضعف تدفّق الماء وهو ما يحرمهم من ممارسة عديد الأنشطة. وضع اعتبره البعض ضربا للحقوق في حين ذهب البعض الآخر إلى حدّ اعتباره تنكيلا بالقوانين، ودعوا الجهة المعنية بتقديم بيان توضيحي يفسّر أسباب هذه الإنقطاعات المتكرّرة للماء دون سابق إعلام.