اختتمت الجمعية التونسية للطفولة والشباب بسيدي بوزيد، الأحد7 سبتمبر، مبادرة إعادة تهيئة المدرسة الابتدائية الشهيد محمد البراهمي بمعتمدية سوق الجديد بتظاهرة تنشيطية لفائدة الأطفال بعنوان "قوتنا في لمتنا".
وبينت المشرفة على المبادرة شروق حڨي، أنه قد انطلق العمل على هذه المبادرة منذ الخميس الفارط بمشاركة عدد من الأطفال والشباب والمسؤولين بالمنطقة بدهن الجدران والأبواب والنوافذ وحملة تنظيف شاملة للمدرسة وتشجير وتهيئة قسم تحضيري لتلاميذ الخمس سنوات بهدف توفير فضاء مدرسي جميل ونظيف ومريح يشجع التلميذ على الإقبال على مقاعد الدراسة تزامنا مع العودة المدرسية. وأفادت حڨي أن المشروع يندرج ضمن أهداف الجمعية التي تسعى الى تحسين الفضاءات التربوية وتوفير ظروف تعليمية أفضل للأطفال في المناطق الداخلية إضافة إلى تعزيز مشاركة المجتمع المدني في دعم المدرسة العمومية. وذكرت أن هذه المبادرة من تنفيذ مشروع مشاركة فاعلة للمواطنات والمواطنين بتونس في المرحلة الثانية والذي يندرج في إطار الاستراتيجية العامة لبرنامج التعاون والتنمية السويسري في تونس بالتنسيق مع الجمعية التونسية للطفولة والشباب. وقالت أن المبادرة قد اختتمت بعرض ثقافي موجه للأطفال بدعم من المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بسيدي بوزيد لتجمع المبادرة بين البعد الثقافي و التربوي وتنمية الحس المدني والعمل التطوعي وتعزيز القيم التشاركية وخدمة الناشئة.
عائشة
اختتمت الجمعية التونسية للطفولة والشباب بسيدي بوزيد، الأحد7 سبتمبر، مبادرة إعادة تهيئة المدرسة الابتدائية الشهيد محمد البراهمي بمعتمدية سوق الجديد بتظاهرة تنشيطية لفائدة الأطفال بعنوان "قوتنا في لمتنا".
وبينت المشرفة على المبادرة شروق حڨي، أنه قد انطلق العمل على هذه المبادرة منذ الخميس الفارط بمشاركة عدد من الأطفال والشباب والمسؤولين بالمنطقة بدهن الجدران والأبواب والنوافذ وحملة تنظيف شاملة للمدرسة وتشجير وتهيئة قسم تحضيري لتلاميذ الخمس سنوات بهدف توفير فضاء مدرسي جميل ونظيف ومريح يشجع التلميذ على الإقبال على مقاعد الدراسة تزامنا مع العودة المدرسية. وأفادت حڨي أن المشروع يندرج ضمن أهداف الجمعية التي تسعى الى تحسين الفضاءات التربوية وتوفير ظروف تعليمية أفضل للأطفال في المناطق الداخلية إضافة إلى تعزيز مشاركة المجتمع المدني في دعم المدرسة العمومية. وذكرت أن هذه المبادرة من تنفيذ مشروع مشاركة فاعلة للمواطنات والمواطنين بتونس في المرحلة الثانية والذي يندرج في إطار الاستراتيجية العامة لبرنامج التعاون والتنمية السويسري في تونس بالتنسيق مع الجمعية التونسية للطفولة والشباب. وقالت أن المبادرة قد اختتمت بعرض ثقافي موجه للأطفال بدعم من المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بسيدي بوزيد لتجمع المبادرة بين البعد الثقافي و التربوي وتنمية الحس المدني والعمل التطوعي وتعزيز القيم التشاركية وخدمة الناشئة.