خصّصت جلسة انعقدت اليوم بالعاصمة بإشراف وزير الفلاحة والموارد المايية والصيد البحري وبحضور والي مدنين ورئيس الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري للتّعريف بالمنظومة الرّقميّة للأعلاف المعتمدة بولاية مدنين والتّي قام الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري ببعثها بالتنسيق مع المصالح المختصّة بالولاية والمندوبيّة الجهويّة للتّنمية الفلاحيّة بمدنين.
وبحسب الصفحة الرسمية لوزارة الفلاحة تعمل هذه المنظومة على رقمنة الخدمات في مجال توزيع الأعلاف المدعمة بمختلف معتمديات الولاية حيث تّم تقديم عرض توضيحي حول نجاعة اعتماد المنظومة الجديدة في توزيع الأعلاف مقارنة بالطّريقة القديمة المعتمدة في التّوزيع.
وفي كلمة القاها بالمناسبة ثمّن الوزير هذه التّجربة النّموذجيّة، مشدّدا على ضرورة رقمنة قطاع الأعلاف للحدّ من المضاربة والاحتكار عل مستوى التّوزيع، مضيفا أنّ المنظومة الرّقميّة ستساهم في شفافيّة المعاملات وفي تحسين وصول المواد المدعمة لمستحقيها.
ميمون التونسي
خصّصت جلسة انعقدت اليوم بالعاصمة بإشراف وزير الفلاحة والموارد المايية والصيد البحري وبحضور والي مدنين ورئيس الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري للتّعريف بالمنظومة الرّقميّة للأعلاف المعتمدة بولاية مدنين والتّي قام الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري ببعثها بالتنسيق مع المصالح المختصّة بالولاية والمندوبيّة الجهويّة للتّنمية الفلاحيّة بمدنين.
وبحسب الصفحة الرسمية لوزارة الفلاحة تعمل هذه المنظومة على رقمنة الخدمات في مجال توزيع الأعلاف المدعمة بمختلف معتمديات الولاية حيث تّم تقديم عرض توضيحي حول نجاعة اعتماد المنظومة الجديدة في توزيع الأعلاف مقارنة بالطّريقة القديمة المعتمدة في التّوزيع.
وفي كلمة القاها بالمناسبة ثمّن الوزير هذه التّجربة النّموذجيّة، مشدّدا على ضرورة رقمنة قطاع الأعلاف للحدّ من المضاربة والاحتكار عل مستوى التّوزيع، مضيفا أنّ المنظومة الرّقميّة ستساهم في شفافيّة المعاملات وفي تحسين وصول المواد المدعمة لمستحقيها.
