يشهد المعبر الحدودي برأس جدير بين تونس وليبيا منذ الليلة الفاصلة بين يوم أمس السبت والى غاية اليوم الأحد ارتفاعا كبيرا في عدد الوافدين من حاملي الجنسية الليبية إلى الأراضي التونسية.
وقد تسبب هذا الارتفاع في حالة من الازدحام حيث تقدر فترة الانتظار لاتمام إجراءات مغادرة الأراضي الليبية والدخول إلى الأراضي التونسية ما يفوق حوالي الثماني ساعات مما ترك استياء كبير لدى العائلات والمواطنين القاصدين التراب التونسي مع ظروف مناخية صعبة بسبب ارتفاع درجة الحرارة خاصة وأن هناك عدد من العائلات لديها مرضى وكبار السن و أطفال صغار.
ويعود هذا الارتفاع في عدد العائلات الليبية القادمة إلى تونس إلى وضعيات صحية وايضا للسياحة بتونس خاصة امام الظروف الأمنية منذ مدة بالمنطقة الغربية واحواز العاصمة الليبية طرابلس، وفق ما رصدته "الصباح نيوز".
العوني لعجيل
يشهد المعبر الحدودي برأس جدير بين تونس وليبيا منذ الليلة الفاصلة بين يوم أمس السبت والى غاية اليوم الأحد ارتفاعا كبيرا في عدد الوافدين من حاملي الجنسية الليبية إلى الأراضي التونسية.
وقد تسبب هذا الارتفاع في حالة من الازدحام حيث تقدر فترة الانتظار لاتمام إجراءات مغادرة الأراضي الليبية والدخول إلى الأراضي التونسية ما يفوق حوالي الثماني ساعات مما ترك استياء كبير لدى العائلات والمواطنين القاصدين التراب التونسي مع ظروف مناخية صعبة بسبب ارتفاع درجة الحرارة خاصة وأن هناك عدد من العائلات لديها مرضى وكبار السن و أطفال صغار.
ويعود هذا الارتفاع في عدد العائلات الليبية القادمة إلى تونس إلى وضعيات صحية وايضا للسياحة بتونس خاصة امام الظروف الأمنية منذ مدة بالمنطقة الغربية واحواز العاصمة الليبية طرابلس، وفق ما رصدته "الصباح نيوز".
