في إطار مرافقة أعضاء المجالس الجهوية والمحلية في إعداد المخطط التنموي 2030/2026، أشرف سامي العايدي المعتمد الأول اليوم الخميس على جلسة عمل خصصت لمتابعة مدى تقدم إعداد هذا المخطط.
وقد حضر الجلسة كل من المدير العام لديوان تنمية الوسط الغربي، المدير الجهوي للتنمية إلى جانب عدد من الإطارات المركزية والجهوية و رئيس المجلس الجهوي وأعضاء المجالس المحلية للتنمية.
وتم خلال الجلسة تقديم عرض شامل حول آليات العمل المعتمدة على المستويات الجهوية والمحلية والإقليمية مع التركيز على شرح وتفسير المنهجية المعتمدة في إعداد المشاريع التنموية للفترة القادمة.
كما تم تقديم بطاقة المشروع النموذجية وتوضيح طريقة تعميرها بهدف توحيد الرؤية وضمان نجاعة التدخلات التنموية مع الحرص على اعتماد مقاربة تشاركية تضمن انخراط كافة المتدخلين المحليين في بلورة مشاريع واقعية، متكاملة وقابلة للإنجاز.
وتندرج هذه الجلسة في إطار سلسلة اللقاءات التنسيقية الهادفة إلى دعم قدرات الفاعلين المحليين وتمكينهم من الأدوات الضرورية للمساهمة الفعالة في رسم ملامح التنمية للسنوات الخمس القادمة.
مروان الدعلول
في إطار مرافقة أعضاء المجالس الجهوية والمحلية في إعداد المخطط التنموي 2030/2026، أشرف سامي العايدي المعتمد الأول اليوم الخميس على جلسة عمل خصصت لمتابعة مدى تقدم إعداد هذا المخطط.
وقد حضر الجلسة كل من المدير العام لديوان تنمية الوسط الغربي، المدير الجهوي للتنمية إلى جانب عدد من الإطارات المركزية والجهوية و رئيس المجلس الجهوي وأعضاء المجالس المحلية للتنمية.
وتم خلال الجلسة تقديم عرض شامل حول آليات العمل المعتمدة على المستويات الجهوية والمحلية والإقليمية مع التركيز على شرح وتفسير المنهجية المعتمدة في إعداد المشاريع التنموية للفترة القادمة.
كما تم تقديم بطاقة المشروع النموذجية وتوضيح طريقة تعميرها بهدف توحيد الرؤية وضمان نجاعة التدخلات التنموية مع الحرص على اعتماد مقاربة تشاركية تضمن انخراط كافة المتدخلين المحليين في بلورة مشاريع واقعية، متكاملة وقابلة للإنجاز.
وتندرج هذه الجلسة في إطار سلسلة اللقاءات التنسيقية الهادفة إلى دعم قدرات الفاعلين المحليين وتمكينهم من الأدوات الضرورية للمساهمة الفعالة في رسم ملامح التنمية للسنوات الخمس القادمة.