يشهد المعبر الحدودي برأس جدير بين تونس وليبيا منذ الليلة الماضية ارتفاعا كبيرا في عدد الوافدين من حاملي الجنسية الليبية إلى الأراضي التونسية.
وقد انجرّ عن هذا الارتفاع حالة من الازدحام حيث تقدر فترة الانتظار لاتمام إجراءات مغادرة الأراضي الليبية من جانب الليبي والدخول إلى الأراضي التونسية حوالي السبع ساعات، ما أثار استياء العائلات والمواطنين القاصدين التراب التونسي وسط ارتفاع درجة الحرارة.. خاصة أن هناك عدد من المرضى وكبار السن والأطفال.
ويعود هذا الارتفاع في العائلات الليبية القادمة إلى تونس إلى وضعيات صحية وأغلبهم قدموا من أجل التبضع والتسوّق لمستلزمات عيد الأضحى.
العوني لعجيل
يشهد المعبر الحدودي برأس جدير بين تونس وليبيا منذ الليلة الماضية ارتفاعا كبيرا في عدد الوافدين من حاملي الجنسية الليبية إلى الأراضي التونسية.
وقد انجرّ عن هذا الارتفاع حالة من الازدحام حيث تقدر فترة الانتظار لاتمام إجراءات مغادرة الأراضي الليبية من جانب الليبي والدخول إلى الأراضي التونسية حوالي السبع ساعات، ما أثار استياء العائلات والمواطنين القاصدين التراب التونسي وسط ارتفاع درجة الحرارة.. خاصة أن هناك عدد من المرضى وكبار السن والأطفال.
ويعود هذا الارتفاع في العائلات الليبية القادمة إلى تونس إلى وضعيات صحية وأغلبهم قدموا من أجل التبضع والتسوّق لمستلزمات عيد الأضحى.