شرع صباح اليوم الاثنين، 1700 تلميذ وتلميذة بولاية تطاوين، في اجراء اختبارات الدورة الرئيسية لامتحان الباكالوريا 2025..
ويتوزع المترشحون إلى 1438 تلميذا وتلميذة من المؤسسات العمومية و153 تلميذا وتلميذة من المعاهد الخاصة و109 مترشحين بصفة فردية.
وتسجل هذه الدورة أول حضور لباكالوريا رياضة بترشح 11 تلميذا وتلميذة، في حين يتوزع بقية المترشحين على ستة شعب، أكثر المترشحين فيها من شعبة اقتصاد وتصرف بحوالي ثلث العدد الجملي للمترشحين، وتكتفى شعبة الرياضيات بنسبة حوالي 2,29 بالمائة أي 39 مترشحا.
اما مراكز الاختبارات فعددها 13 مركزا، 08 منها في مدينة تطاوين، و05 مراكز موزعة على مدن غمراسن والبئر الأحمر وبني مهيرة والصمار ورمادة، وتستثنى ذهيبة لاحتضانها اعدادية واحدة.
واكد المندوب الجهوي للتربية نورالدين المقبلي لصحفي "وات"، انّ كل الاستعدادات قد تمت بنجاح، مع تهيئة كل الظروف المناسبة لاجراء مختلف الاختبارات وفق ما تضبطه التراتيب والقوانين المنظمة لهذه الامتحانات، كما اكد ان المندوبية لم تسجل اية حالة استثنائية في هذه الدورة التي يؤمنها 1200 اطار ومشرف وعامل منهم 900 أستاذ مراقب.
وللتصدي لأية محاولة غش، وضعت لافتات في المداخل الرئيسية لمراكز الاختبار، تحذر كل المترشحين من اصطحاب الهاتف الجوال واللوحة الرقمية والحاسوب والساعة الاكترونية والقلم الالكتروني والسماعة.. وتعتبر كل مخالفة محاولة غش، تكون عقوبتها الغاء الامتحان وتحجير الترسيم لمدة 5 سنوات والرفت النهائي من المؤسسات التربوية العمومية.
وات
شرع صباح اليوم الاثنين، 1700 تلميذ وتلميذة بولاية تطاوين، في اجراء اختبارات الدورة الرئيسية لامتحان الباكالوريا 2025..
ويتوزع المترشحون إلى 1438 تلميذا وتلميذة من المؤسسات العمومية و153 تلميذا وتلميذة من المعاهد الخاصة و109 مترشحين بصفة فردية.
وتسجل هذه الدورة أول حضور لباكالوريا رياضة بترشح 11 تلميذا وتلميذة، في حين يتوزع بقية المترشحين على ستة شعب، أكثر المترشحين فيها من شعبة اقتصاد وتصرف بحوالي ثلث العدد الجملي للمترشحين، وتكتفى شعبة الرياضيات بنسبة حوالي 2,29 بالمائة أي 39 مترشحا.
اما مراكز الاختبارات فعددها 13 مركزا، 08 منها في مدينة تطاوين، و05 مراكز موزعة على مدن غمراسن والبئر الأحمر وبني مهيرة والصمار ورمادة، وتستثنى ذهيبة لاحتضانها اعدادية واحدة.
واكد المندوب الجهوي للتربية نورالدين المقبلي لصحفي "وات"، انّ كل الاستعدادات قد تمت بنجاح، مع تهيئة كل الظروف المناسبة لاجراء مختلف الاختبارات وفق ما تضبطه التراتيب والقوانين المنظمة لهذه الامتحانات، كما اكد ان المندوبية لم تسجل اية حالة استثنائية في هذه الدورة التي يؤمنها 1200 اطار ومشرف وعامل منهم 900 أستاذ مراقب.
وللتصدي لأية محاولة غش، وضعت لافتات في المداخل الرئيسية لمراكز الاختبار، تحذر كل المترشحين من اصطحاب الهاتف الجوال واللوحة الرقمية والحاسوب والساعة الاكترونية والقلم الالكتروني والسماعة.. وتعتبر كل مخالفة محاولة غش، تكون عقوبتها الغاء الامتحان وتحجير الترسيم لمدة 5 سنوات والرفت النهائي من المؤسسات التربوية العمومية.