إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

القيروان..ورشة عمل لتعزيز التغيير السلوكي والاجتماعي في مجال حماية الطفولة

في إطار تنفيذ الخطة الاستراتيجية للتواصل من أجل التغيير السلوكي والاجتماعي والمشاركة المجتمعية (SBC)، التي وضعتها وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن بالشراكة مع منظمة اليونسيف، نظمت المندوبية الجهوية بالقيروان ورشة عمل بالمركز الجهوي للإعلامية الموجهة للطفل.
تهدف هذه المبادرة إلى دعم جهود حماية الأطفال من مختلف أشكال التهديد والعنف، من خلال ترسيخ ثقافة الوقاية وتوفير بدائل تربوية إيجابية للأولياء والمتدخلين في مجال الطفولة بما يضمن تنشئة متوازنة وسليمة للأطفال.
أشرف على الورشة وتيسيرها الخبير المختص محمد الجويلي، وشهدت مشاركة مجموعة من الأطفال، الأولياء، وعدد من المختصين. كما حضرها إطارات من الإدارة الفرعية للمصالح الخصوصية بالمندوبية.
وقد تم خلال اللقاء تنظيم سلسلة من المحادثات والحوارات التفاعلية حول سبل تعزيز الممارسات التربوية الإيجابية وتدعيم مشاركة الأولياء والمجتمع المحلي في حماية الطفولة وتوفير بيئة آمنة لهم.
وتندرج هذه الورشة ضمن سلسلة من الأنشطة الجهوية التي تعمل الوزارة على تنفيذها بالشراكة مع اليونسيف بهدف إرساء ثقافة مجتمعية جديدة تقوم على الوعي، الوقاية، والتربية الإيجابية كدعائم أساسية في بناء مستقبل الأطفال.
مروان الدعلول 
1000025585.jpg
 
 
 
القيروان..ورشة عمل لتعزيز التغيير السلوكي والاجتماعي في مجال حماية الطفولة
في إطار تنفيذ الخطة الاستراتيجية للتواصل من أجل التغيير السلوكي والاجتماعي والمشاركة المجتمعية (SBC)، التي وضعتها وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن بالشراكة مع منظمة اليونسيف، نظمت المندوبية الجهوية بالقيروان ورشة عمل بالمركز الجهوي للإعلامية الموجهة للطفل.
تهدف هذه المبادرة إلى دعم جهود حماية الأطفال من مختلف أشكال التهديد والعنف، من خلال ترسيخ ثقافة الوقاية وتوفير بدائل تربوية إيجابية للأولياء والمتدخلين في مجال الطفولة بما يضمن تنشئة متوازنة وسليمة للأطفال.
أشرف على الورشة وتيسيرها الخبير المختص محمد الجويلي، وشهدت مشاركة مجموعة من الأطفال، الأولياء، وعدد من المختصين. كما حضرها إطارات من الإدارة الفرعية للمصالح الخصوصية بالمندوبية.
وقد تم خلال اللقاء تنظيم سلسلة من المحادثات والحوارات التفاعلية حول سبل تعزيز الممارسات التربوية الإيجابية وتدعيم مشاركة الأولياء والمجتمع المحلي في حماية الطفولة وتوفير بيئة آمنة لهم.
وتندرج هذه الورشة ضمن سلسلة من الأنشطة الجهوية التي تعمل الوزارة على تنفيذها بالشراكة مع اليونسيف بهدف إرساء ثقافة مجتمعية جديدة تقوم على الوعي، الوقاية، والتربية الإيجابية كدعائم أساسية في بناء مستقبل الأطفال.
مروان الدعلول 
1000025585.jpg