خلال مشاركته في اجتماعات الخريف السنوية لمجموعة البنك العالمي وصندوق النقد الدولي، التقى وزير الإقتصاد والتخطيط سمير عبد الحفيظ والوفد المرافق له بعد ظهر الخميس 16 اكتوبر، بسيدي ولد التاه رئيس مجموعة البنك الإفريقي للتنمية.
ووفق بلاغ صادر اليوم السبت عن وزارة الاقتصاد والتخطيط، كان اللقاء مناسبة أكد خلالها الجانبان على متانة الشراكة التي تجمع بين تونس والبنك وعلى الحرص لمزيد تعزيزها. كما تعرض الجانبان إلى سير عدد من البرامج والمشاريع التى يساهم البنك في تمويلها. ونوه الوزير بالمستوى الذي بلغه التعاون المالي والفني بين الجانبين، معربا عن تطلعه لأن يشهد مزيدا من التطور والتنوع في المرحلة القادمة خاصة في المجالات ذات الأولوية الوطنية. وأكد ولد التاه بدوره على التزام البنك بمواصلة دعم تونس في تنفيذ برامجها ومشاريعها التنموية. ووفق ذات البلاغ، التقى عبد الحفيظ بنائب رئيس البنك الآسيوي للإستثمار في البنية التحتية(AIIB) Ludger Schuknecht ، حيث شكل اللقاء مناسبة تعرض خلالها الجانبان الى الآفاق والفرص المتاحة للإستفادة من الآليات المالية المتوفرة لدى البنك لدعم مشاريع البنية التحتية في تونس. وفي اليوم الأخير من مشاركته في فعاليات الإجتماعات السنوية، التقى وزير الإقتصاد والتخطيط يوم الجمعة 17 أكتوبر برئيس البنك الإسلامي للتنمية محمد سليمان الجاسر. وتطرق الجانبان إلى التقدم في تنفيذ عدد من البرامج والمشاريع الممولة من قبل البنك والأفاق المتاحة لتعزيز التعاون المالى والفني، اضافة الى المجالات التي يمكن العمل عليها في الفترة القادمة في إطار المخطط التنموي 2026-2030. واعرب سليمان الجاسر عن إستعداد البنك لدراسة ما سيقدمه الجانب التونسي من مقترحات مشاريع للتمويل. كما كان للوزير مقابلة جمعته بنائب رئيس البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية(BERD) Matteo Patrone استعرض خلالها الجانبان اوجه التعاون الجاري، إضافة إلى المجالات ذات الأولوية التي يمكن التركيز عليها في المرحلة القادمة. واعرب Matteo Patrone عن استعداد البنك لمواصلة دعم تونس سواء من خلال المساهمة في تمويل المشاريع العمومية او في توفير الدعم لفائدة القطاع الخاص. واجتمع وزير الاقتصاد والتخطيط بنائب رئيس المؤسسة المالية الدولية(IFC) Ethiops Tafara. تناولت المقابلة سير ابرز برامج التعاون المالي والفني القائمة مع القطاعين العام والخاص والامكانيات المتاحة لمزيد تدعيمه.
خلال مشاركته في اجتماعات الخريف السنوية لمجموعة البنك العالمي وصندوق النقد الدولي، التقى وزير الإقتصاد والتخطيط سمير عبد الحفيظ والوفد المرافق له بعد ظهر الخميس 16 اكتوبر، بسيدي ولد التاه رئيس مجموعة البنك الإفريقي للتنمية.
ووفق بلاغ صادر اليوم السبت عن وزارة الاقتصاد والتخطيط، كان اللقاء مناسبة أكد خلالها الجانبان على متانة الشراكة التي تجمع بين تونس والبنك وعلى الحرص لمزيد تعزيزها. كما تعرض الجانبان إلى سير عدد من البرامج والمشاريع التى يساهم البنك في تمويلها. ونوه الوزير بالمستوى الذي بلغه التعاون المالي والفني بين الجانبين، معربا عن تطلعه لأن يشهد مزيدا من التطور والتنوع في المرحلة القادمة خاصة في المجالات ذات الأولوية الوطنية. وأكد ولد التاه بدوره على التزام البنك بمواصلة دعم تونس في تنفيذ برامجها ومشاريعها التنموية. ووفق ذات البلاغ، التقى عبد الحفيظ بنائب رئيس البنك الآسيوي للإستثمار في البنية التحتية(AIIB) Ludger Schuknecht ، حيث شكل اللقاء مناسبة تعرض خلالها الجانبان الى الآفاق والفرص المتاحة للإستفادة من الآليات المالية المتوفرة لدى البنك لدعم مشاريع البنية التحتية في تونس. وفي اليوم الأخير من مشاركته في فعاليات الإجتماعات السنوية، التقى وزير الإقتصاد والتخطيط يوم الجمعة 17 أكتوبر برئيس البنك الإسلامي للتنمية محمد سليمان الجاسر. وتطرق الجانبان إلى التقدم في تنفيذ عدد من البرامج والمشاريع الممولة من قبل البنك والأفاق المتاحة لتعزيز التعاون المالى والفني، اضافة الى المجالات التي يمكن العمل عليها في الفترة القادمة في إطار المخطط التنموي 2026-2030. واعرب سليمان الجاسر عن إستعداد البنك لدراسة ما سيقدمه الجانب التونسي من مقترحات مشاريع للتمويل. كما كان للوزير مقابلة جمعته بنائب رئيس البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية(BERD) Matteo Patrone استعرض خلالها الجانبان اوجه التعاون الجاري، إضافة إلى المجالات ذات الأولوية التي يمكن التركيز عليها في المرحلة القادمة. واعرب Matteo Patrone عن استعداد البنك لمواصلة دعم تونس سواء من خلال المساهمة في تمويل المشاريع العمومية او في توفير الدعم لفائدة القطاع الخاص. واجتمع وزير الاقتصاد والتخطيط بنائب رئيس المؤسسة المالية الدولية(IFC) Ethiops Tafara. تناولت المقابلة سير ابرز برامج التعاون المالي والفني القائمة مع القطاعين العام والخاص والامكانيات المتاحة لمزيد تدعيمه.