إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

صدور عدد جديد من مجلة "الصباح الاقتصادي"

صدر مؤخرا العدد الجديد من مجلة "الصباح الاقتصادي" لجريدة "الصباح"، في حلة متميزة وغنية بالمضامين، اختارت أن تكرّس عددها هذه المرة لموضوع محوري تحت عنوان:

"التعليم العالي الخاص في تونس... إصلاحات، استراتيجيات وتحديات".
يتضمن العدد محاور عديدة وتحقيقات معمّقة وملفات خاصة تغوص في واقع الجامعات الخاصة بتونس، وتستعرض آفاق الاستثمار في هذا المجال، إلى جانب تسليط الضوء على الاختصاصات المستحدثة التي تواكب متطلبات سوق الشغل المتجددة.
كما خُصّص جزء من هذا العدد لموضوع البحث العلمي داخل مؤسسات التعليم العالي الخاصة، حيث تم تحليل أبرز العراقيل التي تواجهه، مثل محدودية التمويل وضعف التواصل بين الأبحاث الأكاديمية واحتياجات القطاعات الاقتصادية.

ولم تغفل المجلة عن التطرق إلى الطلبة الأجانب الذين يختارون تونس وجهة للدراسة، باعتبارهم عنصرا مهما في دعم انفتاح الجامعات التونسية على العالم.
وفي إطار مواكبة التحول الرقمي، أولت المجلة اهتماما خاصا بموضوع الذكاء الاصطناعي ودوره المتنامي في تطوير أساليب التعليم وتحسين جودة التكوين، باعتباره رافعة أساسية لتحديث العملية التربوية.

تواصل "الصباح الاقتصادي" من خلال هذا العدد نهجها القائم على تقديم محتوى متخصص ورصين، بعد أن تناولت في أعدادها السابقة ملفات بارزة حول الطاقات المتجددة، السكن الاجتماعي والبعث العقاري، قطاع السياحة،  ما جعل منها مرجعا موثوقا لصنّاع القرار والمستثمرين والمهتمين بالشأن الاقتصادي في تونس.

صدور عدد جديد من مجلة "الصباح الاقتصادي"

صدر مؤخرا العدد الجديد من مجلة "الصباح الاقتصادي" لجريدة "الصباح"، في حلة متميزة وغنية بالمضامين، اختارت أن تكرّس عددها هذه المرة لموضوع محوري تحت عنوان:

"التعليم العالي الخاص في تونس... إصلاحات، استراتيجيات وتحديات".
يتضمن العدد محاور عديدة وتحقيقات معمّقة وملفات خاصة تغوص في واقع الجامعات الخاصة بتونس، وتستعرض آفاق الاستثمار في هذا المجال، إلى جانب تسليط الضوء على الاختصاصات المستحدثة التي تواكب متطلبات سوق الشغل المتجددة.
كما خُصّص جزء من هذا العدد لموضوع البحث العلمي داخل مؤسسات التعليم العالي الخاصة، حيث تم تحليل أبرز العراقيل التي تواجهه، مثل محدودية التمويل وضعف التواصل بين الأبحاث الأكاديمية واحتياجات القطاعات الاقتصادية.

ولم تغفل المجلة عن التطرق إلى الطلبة الأجانب الذين يختارون تونس وجهة للدراسة، باعتبارهم عنصرا مهما في دعم انفتاح الجامعات التونسية على العالم.
وفي إطار مواكبة التحول الرقمي، أولت المجلة اهتماما خاصا بموضوع الذكاء الاصطناعي ودوره المتنامي في تطوير أساليب التعليم وتحسين جودة التكوين، باعتباره رافعة أساسية لتحديث العملية التربوية.

تواصل "الصباح الاقتصادي" من خلال هذا العدد نهجها القائم على تقديم محتوى متخصص ورصين، بعد أن تناولت في أعدادها السابقة ملفات بارزة حول الطاقات المتجددة، السكن الاجتماعي والبعث العقاري، قطاع السياحة،  ما جعل منها مرجعا موثوقا لصنّاع القرار والمستثمرين والمهتمين بالشأن الاقتصادي في تونس.