إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

مخابر سانوفي للرعاية الصحية للمستهلك تحيي اليوم العالمي للرعاية الصحية الذاتية

 

تعمل مخابر سانوفي للرعاية الصحية للمستهلك على توفير رعاية أفضل وعلى تحسين جودة الحياة والحفاظ على الإنتاجية عبر توفير الرعاية الصحية الذاتية للجميع. .

ويوافق 24 جويلية من كلّ سنة، اليوم العالمي للرعاية الصحية الذاتية الذي يهدف إلى التوعية بأهمية الرعاية الصحية الذاتية في كل وقت، طوال اليوم وعلى امتداد كامل أيام الأسبوع. وفي هذا السياق يجدّد قسم الرعاية الصحية للمستهلك في مخابر سانوفي التزامه بمساعدة الأفراد على التمتع بحياة صحية ومثمرة من خلال تذكير الجميع بأن "صحتك بين يديك".

 اليوم وأكثر من أي وقت مضى، أصبحت إمكانية الاعتناء بصحتنا وصحة الآخرين بأيدينا.

 ويتمثل دور الرعاية الصحية للمستهلك في مخابر سانوفي في تشجيع الرعاية الصحية الذاتية وتسهيلها وتعزيزها لكافة الشعوب في كل مكان في العالم من خلال تقديم منتجات صحية مستوحاة من احتياجات الأفراد وقائمة على أحدث العلوم والتقنيات.

 تدعم مخابر سانوفي الرعاية الصحية الذاتية عبر تعزيز التثقيف الصحي للأفراد ودعمهم وتمكينهم من الاهتمام بأنفسهم ومجتمعهم وكوكبنا. وتلتزم مخابر سانوفي بهذه المقاربة خاصّة وأنّ الأبحاث بيّنت أن الرعاية الصحية الذاتية تجلب فوائد مهمة للأفراد ومجتمعاتهم، مثل تحسين جودة الحياة، والحفاظ على الإنتاجية، وتخفيف الضغط على المنظومة الصحية.

 كما أظهرت الأبحاث الحديثة، على سبيل المثال، أن منتجات الرعاية الذاتية تمثّل مكسبا سنويا عالميا يقدر بـ 22 مليون سنة حياة في صحة جيدة (QALYs)، وهو مؤشر صحي يأخذ بعين الاعتبار عدد سنوات الحياة وجودتها [1]. كما يتمّ، بفضل الرعاية الصحية الذاتية توفير 40.8 مليار يوم عمل في جميع أنحاء العالم كلّ سنة[1].

 ويؤمن قسم الرعاية الصحية للمستهلك في مخابر سانوفي أنّه من المهمّ تشجيع الرعاية الذاتية الآمنة والمسؤولة منذ انتشار وباء كورونا، لأنّها تلعب دورا مهما في حماية الصحة العامة وضمان كفاءة أنظمة الرعاية الصحية. كما ثبُت أن الرعاية الذاتية توفر لأنظمة الرعاية الصحية نحو 119 مليار دولار سنويا (يمكن أن يصل إلى نحو 178.8 مليار دولار) [1] في جميع أنحاء العالم. فضلا عن كونها وفّرت 1.8 مليار ساعة عمل بالنسبة للأطباء، مما يعني أن لديهم المزيد من الوقت للتركيز على الحالات الأكثر تعقيدا التي لا يمكن أن تتمّ معالجتها باعتماد الرعاية الصحية الذاتية[1].

 وتشمل مجموعة منتجات مخابر سانوفي معالجة الآلام والرعاية الهضمية والصحة البدنية والعقلية وعلاج الحساسية والسعال ونزلات البرد والإنفلونزا بما يوفّر فوائد هامة للأفراد والمجتمع.

وفي هذا السياق أكّدت الدكتورة فيروز اللوز، المديرة العامة لمخابر سانوفي للرعاية الصحية الاستهلاكية بشمال شرق إفريقيا في تونس، تعمل مخابر سانوفي للرعاية الصحية للمستهلك، بالتعاون مع المتدخلين من في القطاع الصحي وممثلي المستهلكات والمستهلكين على تدعيم الرعاية الصحية الذاتية المسؤولة، وذلك عبر التثقيف الصحي والاستثمار في التكنولوجيات الصيدلانية والرقمية. وفي هذا الصدد، تمثل وحدة الإنتاج المحلية فرصة لتوفير منتجات آمنة وفعالة على أعلى مستوى من الجودة لفائدة المستهلكات والمستهلكين، لا في تونس فحسب بل في قارتنا الإفريقية.  

مخابر سانوفي للرعاية الصحية للمستهلك  تحيي اليوم العالمي للرعاية الصحية الذاتية

 

تعمل مخابر سانوفي للرعاية الصحية للمستهلك على توفير رعاية أفضل وعلى تحسين جودة الحياة والحفاظ على الإنتاجية عبر توفير الرعاية الصحية الذاتية للجميع. .

ويوافق 24 جويلية من كلّ سنة، اليوم العالمي للرعاية الصحية الذاتية الذي يهدف إلى التوعية بأهمية الرعاية الصحية الذاتية في كل وقت، طوال اليوم وعلى امتداد كامل أيام الأسبوع. وفي هذا السياق يجدّد قسم الرعاية الصحية للمستهلك في مخابر سانوفي التزامه بمساعدة الأفراد على التمتع بحياة صحية ومثمرة من خلال تذكير الجميع بأن "صحتك بين يديك".

 اليوم وأكثر من أي وقت مضى، أصبحت إمكانية الاعتناء بصحتنا وصحة الآخرين بأيدينا.

 ويتمثل دور الرعاية الصحية للمستهلك في مخابر سانوفي في تشجيع الرعاية الصحية الذاتية وتسهيلها وتعزيزها لكافة الشعوب في كل مكان في العالم من خلال تقديم منتجات صحية مستوحاة من احتياجات الأفراد وقائمة على أحدث العلوم والتقنيات.

 تدعم مخابر سانوفي الرعاية الصحية الذاتية عبر تعزيز التثقيف الصحي للأفراد ودعمهم وتمكينهم من الاهتمام بأنفسهم ومجتمعهم وكوكبنا. وتلتزم مخابر سانوفي بهذه المقاربة خاصّة وأنّ الأبحاث بيّنت أن الرعاية الصحية الذاتية تجلب فوائد مهمة للأفراد ومجتمعاتهم، مثل تحسين جودة الحياة، والحفاظ على الإنتاجية، وتخفيف الضغط على المنظومة الصحية.

 كما أظهرت الأبحاث الحديثة، على سبيل المثال، أن منتجات الرعاية الذاتية تمثّل مكسبا سنويا عالميا يقدر بـ 22 مليون سنة حياة في صحة جيدة (QALYs)، وهو مؤشر صحي يأخذ بعين الاعتبار عدد سنوات الحياة وجودتها [1]. كما يتمّ، بفضل الرعاية الصحية الذاتية توفير 40.8 مليار يوم عمل في جميع أنحاء العالم كلّ سنة[1].

 ويؤمن قسم الرعاية الصحية للمستهلك في مخابر سانوفي أنّه من المهمّ تشجيع الرعاية الذاتية الآمنة والمسؤولة منذ انتشار وباء كورونا، لأنّها تلعب دورا مهما في حماية الصحة العامة وضمان كفاءة أنظمة الرعاية الصحية. كما ثبُت أن الرعاية الذاتية توفر لأنظمة الرعاية الصحية نحو 119 مليار دولار سنويا (يمكن أن يصل إلى نحو 178.8 مليار دولار) [1] في جميع أنحاء العالم. فضلا عن كونها وفّرت 1.8 مليار ساعة عمل بالنسبة للأطباء، مما يعني أن لديهم المزيد من الوقت للتركيز على الحالات الأكثر تعقيدا التي لا يمكن أن تتمّ معالجتها باعتماد الرعاية الصحية الذاتية[1].

 وتشمل مجموعة منتجات مخابر سانوفي معالجة الآلام والرعاية الهضمية والصحة البدنية والعقلية وعلاج الحساسية والسعال ونزلات البرد والإنفلونزا بما يوفّر فوائد هامة للأفراد والمجتمع.

وفي هذا السياق أكّدت الدكتورة فيروز اللوز، المديرة العامة لمخابر سانوفي للرعاية الصحية الاستهلاكية بشمال شرق إفريقيا في تونس، تعمل مخابر سانوفي للرعاية الصحية للمستهلك، بالتعاون مع المتدخلين من في القطاع الصحي وممثلي المستهلكات والمستهلكين على تدعيم الرعاية الصحية الذاتية المسؤولة، وذلك عبر التثقيف الصحي والاستثمار في التكنولوجيات الصيدلانية والرقمية. وفي هذا الصدد، تمثل وحدة الإنتاج المحلية فرصة لتوفير منتجات آمنة وفعالة على أعلى مستوى من الجودة لفائدة المستهلكات والمستهلكين، لا في تونس فحسب بل في قارتنا الإفريقية.  

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews