إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

اليوم: مجلس الأمن يحاول التصويت مجدداً على قرار وقف إطلاق النار في غزة

أعلن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أنه سيعود اليوم للتصويت على قرار صاغته دولة الإمارات العربية المتحدة يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في إطار الحرب في غزة بما يسمح بإيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة وإطلاق سراح جميع الرهائن. ووفقا للمجلس الأممي، “تدعو الوثيقة أيضاً إلى إنشاء هيئة مراقبة تابعة للأمم المتحدة للمساعدات المقدمة”، كما “ينص القرار على السماح بالوصول إلى قطاع غزّة عبر الطرق البرية، البحرية والجوية”.

وحسب مصادر إعلامية، فإن مشروع القرار الذي سيتم التصويت عليه اليوم، يدعو إلى “وقف عاجل ومستدام للأعمال العدائية للسماح بوصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن وبدون عوائق إلى قطاع غزّة”، فضلا عن “الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن والسجناء”.

وأضافت المصادر ذاتها، أن “المسودة الحالية أيضاً، على غرار تلك التي تم رفضها في 9 ديسمبر بسبب حق النقض الذي استخدمته الولايات المتحدة، لا تذكر اسم حماس صراحة، ولكنها تدين جميع الهجمات العشوائية ضد المدنيين”.

هذا ويعرب القرار أيضاً عن “دعم حل الدولتين في المنطقة ويشدد على أهمية توحيد قطاع غزّة مع الضفة الغربية في ظل السلطة الوطنية الفلسطينية”.

وكالات

اليوم: مجلس الأمن يحاول التصويت مجدداً على قرار وقف إطلاق النار في غزة

أعلن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أنه سيعود اليوم للتصويت على قرار صاغته دولة الإمارات العربية المتحدة يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في إطار الحرب في غزة بما يسمح بإيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة وإطلاق سراح جميع الرهائن. ووفقا للمجلس الأممي، “تدعو الوثيقة أيضاً إلى إنشاء هيئة مراقبة تابعة للأمم المتحدة للمساعدات المقدمة”، كما “ينص القرار على السماح بالوصول إلى قطاع غزّة عبر الطرق البرية، البحرية والجوية”.

وحسب مصادر إعلامية، فإن مشروع القرار الذي سيتم التصويت عليه اليوم، يدعو إلى “وقف عاجل ومستدام للأعمال العدائية للسماح بوصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن وبدون عوائق إلى قطاع غزّة”، فضلا عن “الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن والسجناء”.

وأضافت المصادر ذاتها، أن “المسودة الحالية أيضاً، على غرار تلك التي تم رفضها في 9 ديسمبر بسبب حق النقض الذي استخدمته الولايات المتحدة، لا تذكر اسم حماس صراحة، ولكنها تدين جميع الهجمات العشوائية ضد المدنيين”.

هذا ويعرب القرار أيضاً عن “دعم حل الدولتين في المنطقة ويشدد على أهمية توحيد قطاع غزّة مع الضفة الغربية في ظل السلطة الوطنية الفلسطينية”.

وكالات