اختار الطبيب الفلسطيني محمد أبو ناموس البقاء في غزة لعلاج المرضى رافضا المغادرة مع أسرته عبر معبر رفح الحدودي مع مصر للهرب من الخطر.
وذهب أبو ناموس مع أسرته التي تحمل الجنسية المولدوفية إلى المعبر وقام بتوديعهم والاطمئنان عليهم قبل أن يعود لمواصلة عمله الهام ومساعدة زملائه في إنقاذ الأرواح رافضا لفرصة كانت سانحة للمغادرة.
اختار الطبيب الفلسطيني محمد أبو ناموس البقاء في غزة لعلاج المرضى رافضا المغادرة مع أسرته عبر معبر رفح الحدودي مع مصر للهرب من الخطر.
وذهب أبو ناموس مع أسرته التي تحمل الجنسية المولدوفية إلى المعبر وقام بتوديعهم والاطمئنان عليهم قبل أن يعود لمواصلة عمله الهام ومساعدة زملائه في إنقاذ الأرواح رافضا لفرصة كانت سانحة للمغادرة.