إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

تنديدا بالعنصرية.. مظاهرات في عدّة مُدن فرنسية

شهدت مدن فرنسية عدة احتجاجات، دعت إليها عشرات الجمعيات والمنظّمات النقابية والحقوقية وأحزاب سياسية، رفضا لما يصفونه بانتشار "عنف الشرطة" و"خطاب الكراهية"، حيث أصيب 3 من العناصر بجروح طفيفة في هجوم استهدف سيارتهم.
وقالت وزارة الداخلية الفرنسية، إنّ نحو 31300 شخص تظاهروا في كلّ أنحاء البلاد، بينهم 9 آلاف في باريس، بينما قالت الكونفدرالية العامة للشغل "سي جي تي"، وحزب "إل إف إي" اليساري الراديكالي، إن عدد المتظاهرين بلغ نحو 80 ألفا، بينهم 15 ألفا في العاصمة.
وفي باريس، هتف المتظاهرون "الشرطة في كلّ مكان، ولا عدالة في أي مكان"، و"لا عدالة، لا سلام" و"العدالة لنائل"، المراهق الذي قُتل في 27 جويلية الماضي، قرب العاصمة الفرنسية أثناء حاجز تدقيق مروري، في واقعة أثارت موجة من أعمال الشغب في البلاد.
كما رفعت شعارات تُطالب بالحفاظ على الحريات العامّة والمكاسب الاجتماعية للشعب الفرنسي، واتّهم المتظاهرون حكومة الرئيس إيمانويل ماكرون بالتساهل مع الخطاب العنصري لأحزاب اليمين.
تنديدا بالعنصرية.. مظاهرات في عدّة مُدن فرنسية
شهدت مدن فرنسية عدة احتجاجات، دعت إليها عشرات الجمعيات والمنظّمات النقابية والحقوقية وأحزاب سياسية، رفضا لما يصفونه بانتشار "عنف الشرطة" و"خطاب الكراهية"، حيث أصيب 3 من العناصر بجروح طفيفة في هجوم استهدف سيارتهم.
وقالت وزارة الداخلية الفرنسية، إنّ نحو 31300 شخص تظاهروا في كلّ أنحاء البلاد، بينهم 9 آلاف في باريس، بينما قالت الكونفدرالية العامة للشغل "سي جي تي"، وحزب "إل إف إي" اليساري الراديكالي، إن عدد المتظاهرين بلغ نحو 80 ألفا، بينهم 15 ألفا في العاصمة.
وفي باريس، هتف المتظاهرون "الشرطة في كلّ مكان، ولا عدالة في أي مكان"، و"لا عدالة، لا سلام" و"العدالة لنائل"، المراهق الذي قُتل في 27 جويلية الماضي، قرب العاصمة الفرنسية أثناء حاجز تدقيق مروري، في واقعة أثارت موجة من أعمال الشغب في البلاد.
كما رفعت شعارات تُطالب بالحفاظ على الحريات العامّة والمكاسب الاجتماعية للشعب الفرنسي، واتّهم المتظاهرون حكومة الرئيس إيمانويل ماكرون بالتساهل مع الخطاب العنصري لأحزاب اليمين.

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews