اصدر مجلس البحوث والدراسات الشرعية التابع لدار الافتاء بيان بخصوص لقاء وزيرة الخارجية الليبية لوزير خارجية الكيان الصهيوني.
المجلس استنكر في البيان لقاء وزيرة الخارجية نجلاء المنقوش، بوزير خارجية العدو الصهيوني في العاصمة الإيطالية روما، في تجرؤٍ واضحٍ على خرق هذه المسألة القطعية ويُحمّل الحكومة مسؤولية ذلك .
واعتبر المجلس ما قامت به المنقوش اعتداء صارخ على ثوابت الوطن والدين، داعياً عبد الحميد الدبيبة إلى إقالة المنقوش من منصبِها، كما يدعو المجلس الشعب إلى المطالبة بإقالتها، ومحاسبتها على ارتكاب هذه الجريمة.
وجاء في البيان"يستنكرُ (مجلسَ البحوثِ والدراساتِ الشرعيةِ بدارِ الإفتاء الليبية) لقاءَ وزيرةِ الخارجيةِ الليبيةِ نجلاء المنقوش، بوزيرِ خارجيةِ العدوِّ الصهيونيّ، في العاصمةِ الإيطاليةِ رومَا، في تجرؤٍ واضحٍ على خرقِ هذهِ المسألةِ القطعيةِ ويُحمّل الحكومة مسؤولية ذلك .
و يَعُدّ ما قامتْ به وزيرةُ الخارجيةِ اعتداءً صارخًا على ثوابتِ الوطنِ والدِّين، ويدعُو المجلسُ رئيسَ حكومةِ الوحدةِ الوطنيةِ إلى إقَالَةِ الوزيرةِ مِن منصبِها؛ كما يدعُو المجلسُ الشعبَ الليبيَّ قاطبةً إلى المطالبةِ بإقالتِها، ومحاسبتِها على ارتكابِ هذه الجريمةِ، التي لا تمثلُ الليبيينَ، الذينَ لم يتغيرْ موقفُهم تجاهَ هذا العدوِّ المحتلِّ؛ منذُ أن تأسَّستْ ليبيا، إلى يومِنا هذَا.
ونسألُ اللهَ تعالى أنْ يحفظَ بلادَنا، مِن الانجرارِ وراءَ التطبيعِ مع أعدَى أعداءِ هذهِ الأمّة؛ وأن يمنَّ على المسلمينَ بتحريرِ مقدساتِهم، إنهُ سميعٌ قريبٌ".
اصدر مجلس البحوث والدراسات الشرعية التابع لدار الافتاء بيان بخصوص لقاء وزيرة الخارجية الليبية لوزير خارجية الكيان الصهيوني.
المجلس استنكر في البيان لقاء وزيرة الخارجية نجلاء المنقوش، بوزير خارجية العدو الصهيوني في العاصمة الإيطالية روما، في تجرؤٍ واضحٍ على خرق هذه المسألة القطعية ويُحمّل الحكومة مسؤولية ذلك .
واعتبر المجلس ما قامت به المنقوش اعتداء صارخ على ثوابت الوطن والدين، داعياً عبد الحميد الدبيبة إلى إقالة المنقوش من منصبِها، كما يدعو المجلس الشعب إلى المطالبة بإقالتها، ومحاسبتها على ارتكاب هذه الجريمة.
وجاء في البيان"يستنكرُ (مجلسَ البحوثِ والدراساتِ الشرعيةِ بدارِ الإفتاء الليبية) لقاءَ وزيرةِ الخارجيةِ الليبيةِ نجلاء المنقوش، بوزيرِ خارجيةِ العدوِّ الصهيونيّ، في العاصمةِ الإيطاليةِ رومَا، في تجرؤٍ واضحٍ على خرقِ هذهِ المسألةِ القطعيةِ ويُحمّل الحكومة مسؤولية ذلك .
و يَعُدّ ما قامتْ به وزيرةُ الخارجيةِ اعتداءً صارخًا على ثوابتِ الوطنِ والدِّين، ويدعُو المجلسُ رئيسَ حكومةِ الوحدةِ الوطنيةِ إلى إقَالَةِ الوزيرةِ مِن منصبِها؛ كما يدعُو المجلسُ الشعبَ الليبيَّ قاطبةً إلى المطالبةِ بإقالتِها، ومحاسبتِها على ارتكابِ هذه الجريمةِ، التي لا تمثلُ الليبيينَ، الذينَ لم يتغيرْ موقفُهم تجاهَ هذا العدوِّ المحتلِّ؛ منذُ أن تأسَّستْ ليبيا، إلى يومِنا هذَا.
ونسألُ اللهَ تعالى أنْ يحفظَ بلادَنا، مِن الانجرارِ وراءَ التطبيعِ مع أعدَى أعداءِ هذهِ الأمّة؛ وأن يمنَّ على المسلمينَ بتحريرِ مقدساتِهم، إنهُ سميعٌ قريبٌ".