أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، اليوم الخميس، أن المملكة تتطلع إلى المزيد من التعاون مع دول "بريكس".
وشدد الوزير بن فرحان، في كلمة المملكة اليوم أمام جلسة حوار لمجموعة بريكس في جوهانسبرج بجنوب أفريقيا، على استمرار السعودية في كونها "مصدراً آمناً وموثوقاً" لإمدادات الطاقة بجميع مصادرها".
وقال إن المملكة تمتلك "أدوات فعالة ودورا مسؤولا" في تحقيق استقرار أسواق الطاقة ، مشيرا إلى أن المملكة تمضي قدما بخطوات "واثقة" نحو تحقيق الأهداف العالمية والتنمية المستدامة، وأنها تمتلك إمكانيات ومقومات اقتصادية واعدة.
وأضاف بن فرحان :"نهتم بمبدأ احترام سيادة الدول واستقلالها وتسوية النزاعات بطرق سلمية، المملكة حريصة على ممارسة مسؤولياتها لاستدامة التعاون الدولي".
وفيما يخص العلاقة مع "بريكس" قال وزير الخارجية السعودي إن "المملكة تتمتع بعلاقات استراتيجية مع دول بريكس، ونتطلع إلى المزيد من التعاون".
وكان رئيس جنوب أفريقيا سيريل راموفوسا أعلن، خلال قمة بريكس في جوهانسبرج، أنه من المقرر أن تنضم كل من إيران والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة والأرجنتين ومصر وإثيوبيا إلى مجموعة بريكس للاقتصادات الناشئة الكبرى العام القادم.
وكالات
أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، اليوم الخميس، أن المملكة تتطلع إلى المزيد من التعاون مع دول "بريكس".
وشدد الوزير بن فرحان، في كلمة المملكة اليوم أمام جلسة حوار لمجموعة بريكس في جوهانسبرج بجنوب أفريقيا، على استمرار السعودية في كونها "مصدراً آمناً وموثوقاً" لإمدادات الطاقة بجميع مصادرها".
وقال إن المملكة تمتلك "أدوات فعالة ودورا مسؤولا" في تحقيق استقرار أسواق الطاقة ، مشيرا إلى أن المملكة تمضي قدما بخطوات "واثقة" نحو تحقيق الأهداف العالمية والتنمية المستدامة، وأنها تمتلك إمكانيات ومقومات اقتصادية واعدة.
وأضاف بن فرحان :"نهتم بمبدأ احترام سيادة الدول واستقلالها وتسوية النزاعات بطرق سلمية، المملكة حريصة على ممارسة مسؤولياتها لاستدامة التعاون الدولي".
وفيما يخص العلاقة مع "بريكس" قال وزير الخارجية السعودي إن "المملكة تتمتع بعلاقات استراتيجية مع دول بريكس، ونتطلع إلى المزيد من التعاون".
وكان رئيس جنوب أفريقيا سيريل راموفوسا أعلن، خلال قمة بريكس في جوهانسبرج، أنه من المقرر أن تنضم كل من إيران والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة والأرجنتين ومصر وإثيوبيا إلى مجموعة بريكس للاقتصادات الناشئة الكبرى العام القادم.