إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

دول أوروبية تراقب التطورات في روسيا بعد تصعيد "فاغنر"

أعلنت دول أوروبية، السبت، أنها تراقب عن كثب تطورات الأحداث في روسيا جراء التصعيد بين الكرملين ومجموعة فاغنر شبه العسكرية.
وقالت رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني، في بيان، إن "العدوان ضد أوكرانيا يتسبب في زعزعة الاستقرار داخل الاتحاد الروسي".
كما حث وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاجاني، عبر تويتر، مواطني بلاده في روسيا على توخي الحذر.
وقال الرئيس البولندي أندريه دودا، على تويتر، إنه أجرى مشاورات مع رئيس وزرائه ووزير الدفاع والدول الحليفة بشأن الوضع.
وقال: "تجري مراقبة مجرى الأحداث خارج حدودنا الشرقية باستمرار".
من جانبه، أكد الرئيس الروماني كلاوس يوهانيس، مجددا أنهم على اتصال دائم مع الدول الحليفة ويراقبون عن كثب تطور الوضع في روسيا.
ووصفت إليانا يوتوفا نائبة الرئيس البلغاري، الوضع بأنه "مقلق للغاية"، وفقا لوكالة أنباء "بي تي إيه" الحكومية.
وقالت: "لا يمكننا حتى الآن التكهن كيف سيؤثر هذا على بلغاريا وما سيكون تطور الأحداث من الآن فصاعدًا"، مضيفة أنه "من السابق لأوانه التكهن بما سيحدث".
وتعليقًا أيضًا على الأمر، قالت وزيرة الخارجية الفنلندية، إلينا فالتونين، "الوضع في روسيا متوتر حاليًا بسبب التمرد المسلح الذي بدأته فاغنر"، وفقًا للإذاعة العامة.
وأضافت أن "المنافسة على النفوذ مستمرة منذ زمن طويل. الوضع غير واضح ويتطور بسرعة".
بدوره، صرح وزير الخارجية الإستوني، مارجوس تساكنا: "نحن نراقب الوضع في روسيا عن كثب ونحن على اتصال وثيق مع حلفائنا"، كما حث المواطنين على تجنب السفر إلى روسيا.
وتعليقا على التطورات في روسيا أيضا، قال وزير الخارجية الليتواني، غابريليوس لاندسبيرغيس، على تويتر: "نحن لسنا مشتتين. نرى بوضوح الفوضى. إن الهدف، كما كان دائمًا، هو النصر والعدالة لأوكرانيا. حان الوقت الآن".
ألمانيا كذلك أعلنت أنها تراقب عن كثب التطورات في روسيا بعد التصعيد مع جماعة فاغنر شبه العسكرية.
وقالت وزيرة الخارجية، أنالينا بيربوك، على تويتر، إننا نراقب التطورات منذ مساء الجمعة ونحن على اتصال وثيق بشركائنا الدوليين.
وأضافت: "يجب على المواطنين الألمان في روسيا أن يلتزموا بالتأكيد بتعليمات السفر والسلامة".
الرئاسة الفرنسية هي الأخرى علقت على الأمر.
وقالت لقناة TF1 العامة: "يتابع الرئيس إيمانويل ماكرون الموقف عن كثب بينما نواصل التركيز على دعم أوكرانيا".

الأناضول

دول أوروبية تراقب التطورات في روسيا بعد تصعيد "فاغنر"

أعلنت دول أوروبية، السبت، أنها تراقب عن كثب تطورات الأحداث في روسيا جراء التصعيد بين الكرملين ومجموعة فاغنر شبه العسكرية.
وقالت رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني، في بيان، إن "العدوان ضد أوكرانيا يتسبب في زعزعة الاستقرار داخل الاتحاد الروسي".
كما حث وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاجاني، عبر تويتر، مواطني بلاده في روسيا على توخي الحذر.
وقال الرئيس البولندي أندريه دودا، على تويتر، إنه أجرى مشاورات مع رئيس وزرائه ووزير الدفاع والدول الحليفة بشأن الوضع.
وقال: "تجري مراقبة مجرى الأحداث خارج حدودنا الشرقية باستمرار".
من جانبه، أكد الرئيس الروماني كلاوس يوهانيس، مجددا أنهم على اتصال دائم مع الدول الحليفة ويراقبون عن كثب تطور الوضع في روسيا.
ووصفت إليانا يوتوفا نائبة الرئيس البلغاري، الوضع بأنه "مقلق للغاية"، وفقا لوكالة أنباء "بي تي إيه" الحكومية.
وقالت: "لا يمكننا حتى الآن التكهن كيف سيؤثر هذا على بلغاريا وما سيكون تطور الأحداث من الآن فصاعدًا"، مضيفة أنه "من السابق لأوانه التكهن بما سيحدث".
وتعليقًا أيضًا على الأمر، قالت وزيرة الخارجية الفنلندية، إلينا فالتونين، "الوضع في روسيا متوتر حاليًا بسبب التمرد المسلح الذي بدأته فاغنر"، وفقًا للإذاعة العامة.
وأضافت أن "المنافسة على النفوذ مستمرة منذ زمن طويل. الوضع غير واضح ويتطور بسرعة".
بدوره، صرح وزير الخارجية الإستوني، مارجوس تساكنا: "نحن نراقب الوضع في روسيا عن كثب ونحن على اتصال وثيق مع حلفائنا"، كما حث المواطنين على تجنب السفر إلى روسيا.
وتعليقا على التطورات في روسيا أيضا، قال وزير الخارجية الليتواني، غابريليوس لاندسبيرغيس، على تويتر: "نحن لسنا مشتتين. نرى بوضوح الفوضى. إن الهدف، كما كان دائمًا، هو النصر والعدالة لأوكرانيا. حان الوقت الآن".
ألمانيا كذلك أعلنت أنها تراقب عن كثب التطورات في روسيا بعد التصعيد مع جماعة فاغنر شبه العسكرية.
وقالت وزيرة الخارجية، أنالينا بيربوك، على تويتر، إننا نراقب التطورات منذ مساء الجمعة ونحن على اتصال وثيق بشركائنا الدوليين.
وأضافت: "يجب على المواطنين الألمان في روسيا أن يلتزموا بالتأكيد بتعليمات السفر والسلامة".
الرئاسة الفرنسية هي الأخرى علقت على الأمر.
وقالت لقناة TF1 العامة: "يتابع الرئيس إيمانويل ماكرون الموقف عن كثب بينما نواصل التركيز على دعم أوكرانيا".

الأناضول