قالت هيئة الدفاع الجوي في كييف إن الأراضي الأوكرانية تعرضت لهجمات صواريخ كروز وطائرات درون اليوم الخميس، في حين قالت السلطات في شبه جزيرة القرم، التي تسيطر عليها روسيا، إن طائرات الدرون الأوكرانية تشن هجمات على المنطقة.
ووفقا للسلطات الأوكرانية، فإن الأهداف الصناعية في منطقة دنيبروبيتروفسك تعرضت لهجوم بثلاثة صواريخ كروز.
وقد أصيب رجل (38 عاما) في منطقة كريفي ريه. ويتردد أن هجوما وقع أمس الأول الثلاثاء أودى بحياة 12 شخصا.
وجاء في التقرير أن الدفاعات الجوية الأوكرانية أسقطت أكثر من 20 طائرة درون، 13 منها فوق أوديسا على البحر الأسود.
وقالت السلطات الروسية في القرم إن معظم طائرات الدرون التي أرسلتها القوات الأوكرانية تم إسقاطها.
وكانت كييف قد أعلنت نيتها استعادة شبه الجزيرة، كما أنها تستهدف أهدافا هناك.
يذكر أن موسكو قامت بضم شبه جزيرة القرم عام 2014، قبل أن يشن الكرملين هجومه على أوكرانيا في فيفري 2022.
وجاء في تقرير لوزارة الدفاع البريطانية أنه في ظل تصاعد التوترات بين المؤسسة الدفاعية الروسية وقوات فاجنر شبه النظامية، يبدو أن اللحظة الحاسمة تقترب.
وقد طلب الكرملين من القوات شبه النظامية، وتشمل فاجنر، توقيع عقود بصورة مباشرة مع وزارة الدفاع الروسية بحلول الأول من جويلية المقبل، مما يجعلهم تابعين للحكومة. وقد صدق الرئيس الروسي فلادمير بوتين على هذه الخطوة في 13 جوان الجاري.
مع ذلك، ينتقد رئيس قوات فاجنر يفجيني بريجوجين وزارة الدفاع منذ عدة أشهر، في الوقت الذي ينصاع فيه لسلطة بوتين.
وقد أوضح بريجوجين أن مقاتليه لن يوقعوا العقود.
وكالات
قالت هيئة الدفاع الجوي في كييف إن الأراضي الأوكرانية تعرضت لهجمات صواريخ كروز وطائرات درون اليوم الخميس، في حين قالت السلطات في شبه جزيرة القرم، التي تسيطر عليها روسيا، إن طائرات الدرون الأوكرانية تشن هجمات على المنطقة.
ووفقا للسلطات الأوكرانية، فإن الأهداف الصناعية في منطقة دنيبروبيتروفسك تعرضت لهجوم بثلاثة صواريخ كروز.
وقد أصيب رجل (38 عاما) في منطقة كريفي ريه. ويتردد أن هجوما وقع أمس الأول الثلاثاء أودى بحياة 12 شخصا.
وجاء في التقرير أن الدفاعات الجوية الأوكرانية أسقطت أكثر من 20 طائرة درون، 13 منها فوق أوديسا على البحر الأسود.
وقالت السلطات الروسية في القرم إن معظم طائرات الدرون التي أرسلتها القوات الأوكرانية تم إسقاطها.
وكانت كييف قد أعلنت نيتها استعادة شبه الجزيرة، كما أنها تستهدف أهدافا هناك.
يذكر أن موسكو قامت بضم شبه جزيرة القرم عام 2014، قبل أن يشن الكرملين هجومه على أوكرانيا في فيفري 2022.
وجاء في تقرير لوزارة الدفاع البريطانية أنه في ظل تصاعد التوترات بين المؤسسة الدفاعية الروسية وقوات فاجنر شبه النظامية، يبدو أن اللحظة الحاسمة تقترب.
وقد طلب الكرملين من القوات شبه النظامية، وتشمل فاجنر، توقيع عقود بصورة مباشرة مع وزارة الدفاع الروسية بحلول الأول من جويلية المقبل، مما يجعلهم تابعين للحكومة. وقد صدق الرئيس الروسي فلادمير بوتين على هذه الخطوة في 13 جوان الجاري.
مع ذلك، ينتقد رئيس قوات فاجنر يفجيني بريجوجين وزارة الدفاع منذ عدة أشهر، في الوقت الذي ينصاع فيه لسلطة بوتين.
