إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

ترتيب الدول الأكثر أماناً في العالم لعام 2022.. تونس في هذه المرتبة

 

 
كان لقارة أوروبا نصيب الأسد في تقرير مؤشر السلامة العالمي الذي أصدره معهد الاقتصاد والسلام لأكثر الدول أماناً في العالم لعام 2022، إذ ضمت قائمة الـ10 الأوائل 7 دول أوروبية، بينما لم توجد أي دولة عربية حتّى المرتبة الـ23.
 
ومؤشر السلام العالمي (GPI) هو تقرير صادر عن معهد الاقتصاد والسلام (IEP) يقيس الوضع النسبي لسلام الدول والمناطق.
 
وقد تم تطوير هذا المؤشر بالتشاور مع لجنة دولية مختصة من خبراء السلام استناداً إلى بيانات تم جمعها من قبل وحدة المعلومات الاقتصادية. وقد أطلق المؤشر للمرة الأولى في ماي 2009، ومنذ ذلك الحين يصدر تقارير سنوية يكشف فيها عن وضع دول العالم من ناحية السلام والأمان والاستقرار.

ومؤشر السلام العالمي (GPI) هو تقرير صادر عن معهد الاقتصاد والسلام (IEP) يقيس الوضع النسبي لسلام الدول والمناطق.
 
وقد تم تطوير هذا المؤشر بالتشاور مع لجنة دولية مختصة من خبراء السلام استناداً إلى بيانات تم جمعها من قبل وحدة المعلومات الاقتصادية. وقد أطلق المؤشر للمرة الأولى في ماي 2009، ومنذ ذلك الحين يصدر تقارير سنوية يكشف فيها عن وضع دول العالم من ناحية السلام والأمان والاستقرار.

وقد تم تصميم الدراسة التي يعتمد عليها المؤشر من قبل رائد الأعمال التكنولوجي الأسترالي ستيف كيليليا، وصادق عليها أفراد مثل الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة كوفي عنان، ورئيس الأساقفة ديزموند توتو، والرئيس السابق لفنلندا والحائز جائزة نوبل للسلام لعام 2008 مارتي أهتيساري، والاقتصادي جيفري ساكس، والرئيس الأيرلندي السابق ماري روبنسون، ونائب الأمين العام السابق للأمم المتحدة يان إلياسون، ورئيس الولايات المتحدة الأسبق جيمي كارتر وغيرهم.
 
ويذكر أن مؤشرات السلام خلال العقد الماضي تشير إلى تراجع في السلام والأمان بشكل عام في العالم وإلى تزايد نسبة عدم المساواة بين البلدان الأكثر والأقل سلماً.
 
يغطي مؤشر السلام العالمي 163 دولة، تشمل 99.7% من سكان العالم، ويتم حسابه باستخدام 23 مؤشراً نوعياً وكمياً من مصادر موثوقة، ويقيس حالة السلام عبر ثلاثة مجالات هي: (مستوى الأمن والسلامة المجتمعية، مدى استمرار الصراع المحلي والدولي، ودرجة العسكرة).


ويقاس كل مؤشر من هذه المؤشرات بقياس من 1 إلى 5، وبناءً على هذا المقياس يتم منح كل دولة عدداً معيناً من النقاط، وكلما حصلت الدولة على عدد نقاط أقل فهذا يعني أنها تنعم بأمان أكثر.
 
وتشمل المؤشرات التي يتم قياسها ما يلي: (نسبة الإجرام في المجتمع، وضع ضباط الأمن والشرطة، جرائم القتل، عدد السجناء في المجتمع، حالات الصراع الداخلي، الأسلحة، وجود مظاهرات عنيفة، جرائم العنف، عدم الاستقرار السياسي، الإرهاب السياسي، واردات الأسلحة، النشاطات الإرهابية، عدد الوفيات بسبب الصراع الداخلي، الإنفاق العسكري، أفراد القوات المسلحة، تمويل عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، الأسلحة النووية والثقيلة، صادرات الأسلحة، عدد النازحين، العلاقات مع دول الجوار، عدد الوفيات بسبب الصراع الخارجي، وجود الصراعات الخارجية، الصراع المحلي والدولي، العسكرة).

يشير مؤشر السلام لعام 2022 إلى أن آيسلندا ونيوزيلندا وأيرلندا والدنمارك والنمسا هي الدول الأكثر سلاماً في العالم، في حين تعتبر أفغانستان واليمن وسوريا وروسيا وجنوب السودان هي الأقل سلماً.

تتصدر قطر قائمة الدول العربية الأكثر أماناً، وتحتل المركز الـ23 عالمياً، تليها الكويت التي تتأخر عنها عالمياً لتحتل المرتبة الـ39، أما الأردن فهو ثالث الدول العربية من حيث الأمان

ترتيب الدول الأكثر أماناً في العالم لعام 2022.. هذه مرتبة تونس متقدمة

وجاءت تونس في المرتبة السابعة عربيا والمرتبة 85 دوليا في مؤشر السلام العالمي. وتتصدر قطر قائمة الدول العربية الأكثر أماناً،

الدول الأقل أماناً في 2022
أما من ناحية الدول الأقل أماناً فنجد أفغانستان في ذيل القائمة يليها اليمن ثم سوريا، وتوجد 6 دول عربية في قائمة الدول الـ10 الأقل أماناً في العالم،  

وكالات
 
ترتيب الدول الأكثر أماناً في العالم لعام 2022.. تونس في هذه المرتبة
 

 
كان لقارة أوروبا نصيب الأسد في تقرير مؤشر السلامة العالمي الذي أصدره معهد الاقتصاد والسلام لأكثر الدول أماناً في العالم لعام 2022، إذ ضمت قائمة الـ10 الأوائل 7 دول أوروبية، بينما لم توجد أي دولة عربية حتّى المرتبة الـ23.
 
ومؤشر السلام العالمي (GPI) هو تقرير صادر عن معهد الاقتصاد والسلام (IEP) يقيس الوضع النسبي لسلام الدول والمناطق.
 
وقد تم تطوير هذا المؤشر بالتشاور مع لجنة دولية مختصة من خبراء السلام استناداً إلى بيانات تم جمعها من قبل وحدة المعلومات الاقتصادية. وقد أطلق المؤشر للمرة الأولى في ماي 2009، ومنذ ذلك الحين يصدر تقارير سنوية يكشف فيها عن وضع دول العالم من ناحية السلام والأمان والاستقرار.

ومؤشر السلام العالمي (GPI) هو تقرير صادر عن معهد الاقتصاد والسلام (IEP) يقيس الوضع النسبي لسلام الدول والمناطق.
 
وقد تم تطوير هذا المؤشر بالتشاور مع لجنة دولية مختصة من خبراء السلام استناداً إلى بيانات تم جمعها من قبل وحدة المعلومات الاقتصادية. وقد أطلق المؤشر للمرة الأولى في ماي 2009، ومنذ ذلك الحين يصدر تقارير سنوية يكشف فيها عن وضع دول العالم من ناحية السلام والأمان والاستقرار.

وقد تم تصميم الدراسة التي يعتمد عليها المؤشر من قبل رائد الأعمال التكنولوجي الأسترالي ستيف كيليليا، وصادق عليها أفراد مثل الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة كوفي عنان، ورئيس الأساقفة ديزموند توتو، والرئيس السابق لفنلندا والحائز جائزة نوبل للسلام لعام 2008 مارتي أهتيساري، والاقتصادي جيفري ساكس، والرئيس الأيرلندي السابق ماري روبنسون، ونائب الأمين العام السابق للأمم المتحدة يان إلياسون، ورئيس الولايات المتحدة الأسبق جيمي كارتر وغيرهم.
 
ويذكر أن مؤشرات السلام خلال العقد الماضي تشير إلى تراجع في السلام والأمان بشكل عام في العالم وإلى تزايد نسبة عدم المساواة بين البلدان الأكثر والأقل سلماً.
 
يغطي مؤشر السلام العالمي 163 دولة، تشمل 99.7% من سكان العالم، ويتم حسابه باستخدام 23 مؤشراً نوعياً وكمياً من مصادر موثوقة، ويقيس حالة السلام عبر ثلاثة مجالات هي: (مستوى الأمن والسلامة المجتمعية، مدى استمرار الصراع المحلي والدولي، ودرجة العسكرة).


ويقاس كل مؤشر من هذه المؤشرات بقياس من 1 إلى 5، وبناءً على هذا المقياس يتم منح كل دولة عدداً معيناً من النقاط، وكلما حصلت الدولة على عدد نقاط أقل فهذا يعني أنها تنعم بأمان أكثر.
 
وتشمل المؤشرات التي يتم قياسها ما يلي: (نسبة الإجرام في المجتمع، وضع ضباط الأمن والشرطة، جرائم القتل، عدد السجناء في المجتمع، حالات الصراع الداخلي، الأسلحة، وجود مظاهرات عنيفة، جرائم العنف، عدم الاستقرار السياسي، الإرهاب السياسي، واردات الأسلحة، النشاطات الإرهابية، عدد الوفيات بسبب الصراع الداخلي، الإنفاق العسكري، أفراد القوات المسلحة، تمويل عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، الأسلحة النووية والثقيلة، صادرات الأسلحة، عدد النازحين، العلاقات مع دول الجوار، عدد الوفيات بسبب الصراع الخارجي، وجود الصراعات الخارجية، الصراع المحلي والدولي، العسكرة).

يشير مؤشر السلام لعام 2022 إلى أن آيسلندا ونيوزيلندا وأيرلندا والدنمارك والنمسا هي الدول الأكثر سلاماً في العالم، في حين تعتبر أفغانستان واليمن وسوريا وروسيا وجنوب السودان هي الأقل سلماً.

تتصدر قطر قائمة الدول العربية الأكثر أماناً، وتحتل المركز الـ23 عالمياً، تليها الكويت التي تتأخر عنها عالمياً لتحتل المرتبة الـ39، أما الأردن فهو ثالث الدول العربية من حيث الأمان

ترتيب الدول الأكثر أماناً في العالم لعام 2022.. هذه مرتبة تونس متقدمة

وجاءت تونس في المرتبة السابعة عربيا والمرتبة 85 دوليا في مؤشر السلام العالمي. وتتصدر قطر قائمة الدول العربية الأكثر أماناً،

الدول الأقل أماناً في 2022
أما من ناحية الدول الأقل أماناً فنجد أفغانستان في ذيل القائمة يليها اليمن ثم سوريا، وتوجد 6 دول عربية في قائمة الدول الـ10 الأقل أماناً في العالم،  

وكالات
 

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews