أدان كل من حزب المؤتمر من أجل الجمهورية والحراك وحركة وفاء جرائم الكيان الصهيوني في حق الفلسطينيين، مؤكدة على ضرورة قيام الدولة التونسية بدورها في التحشيد الدولي من أجل الضغط الأممي بعد تسلمها مقعدها غير الدائم في مجلس الأمن.
كما دعت، في بيان مشترك، المنظمات الإنسانية والجمعيات الحقوقية الدولية إلى إدانة جرائم الكيان الصهيوني ضد الفلسطينيين وضد الإنسانية ومساندة الشعب الفلسطيني في الدفاع عن قضيته الشرعية بكل ما يمكن.
وفيما يلي نص البيان :
تفاعلا مع ما يجري من عدوان جديد على الشعب الفلسطيني و الذي طال مرة أخرى المقدسات و الأرض و من اعتداءات الكيان الصهيوني على الفلسطينيين و انتهاك حرمات القدس الشريف و المسجد الأقصى، و ما قامت به قوات الاحتلال الإسرائيلي من جرائم فظيعة في حق الشعب الفلسطيني و محاولة الإستيلاء على أراضيه ضمن أجندة تهويد القدس و تهجير سكانه الأصليين، فإنّ كلّا من حزب الحراك، حركة وفاء و حزب المؤتمر من أجل الجمهورية تحيّي باسم الشعب التونسي صمود المرابطات و المرابطين بالمسجد الأقصى و نضال الشعب الفلسطيني و وحدته للدفاع عن القدس الشريف و مقدّسات المسلمين و استبسال المقاومة في الرّد على عدوان الاحتلال الصهيوني الإرهابي. كما تؤكّد على وقوف تونس الثورة إلى جانب فلسطين للدفاع عن حقّها التاريخي في استرجاع أراضيها المسلوبة.
و تدين الأحزاب الموقّعة:
- جرائم الكيان الصهيوني في حي الشيخ جراح ضدّ المقدسيّين العزّل و كلّ محاولات الاستيطان و اقتحام المسجد الأقصى و تدنيس مقدّسات المسلمين.
- عدوان الاحتلال الصهيوني الغاشم و قصفه قطاع غزّة ممّا أسفر عن ارتقاء عديد الشهداء من بينهم أطفال.
-حملات الاعتقالات الممنهجة في السجون ضدّ النساء و الأطفال و الشيوخ و الأبرياء.
- صمت المجتمع الدولي إزاء إرهاب الاحتلال الاسرائيلي و تطبيع الأنظمة العربية مع الكيان الغاصب و إخفاق مجلس الأمن في الحدّ من هذه الجرائم.
و تدعو :
- المنظمات الإنسانية و الجمعيات الحقوقية الدولية إلى إدانة جرائم الكيان الصهيوني ضد فلسطين و ضد الإنسانية و مساندة الشعب الفلسطيني في الدفاع عن قضيته الشرعية بكلّ الوسائل الممكنة.
- الرأي العام العربي و الدولي إلى فضح انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي و جرائمه تجاه الفلسطينيين.
- الشعوب العربية و أحرار العالم إلى الضغط ضد كل محاولات تطبيع أنظمتها مع إسرائيل و التصدّي للإرهاب الإسرائيلي.
- الدولة التونسيّة إلى سنّ قانون تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني.
- بلدان ثورات الربيع العربي إلى إحياء النضال من أجل القضية الفلسطينية التي سعت الأنظمة العميلة عبثا إلى قبرها إرضاء للأنظمة الصهيونية و الاستعمارية.
كما تؤكّد على ضرورة قيام الدولة التونسية بدورها في التحشيد الدولي من أجل الضغط الأممي بعد تسلّمها مقعدها غير الدائم في مجلس الأمن و ضرورة دعم جهود الدول الأخرى المناصرة للقضية الفلسطينية لإيصالها إلى الجمعية العامة و تبنّي كل أشكال النضال المشروع للشعب الفلسطيني لافتكاك حقّه في تقرير مصيره و استرداد أراضيه و التحرّر من الاحتلال الإسرائيلي الغاصب.
عاشت فلسطين حرّة أبيّة.. و المجد و الخلود للشهداء.
وفيما يلي نص البيان :
تفاعلا مع ما يجري من عدوان جديد على الشعب الفلسطيني و الذي طال مرة أخرى المقدسات و الأرض و من اعتداءات الكيان الصهيوني على الفلسطينيين و انتهاك حرمات القدس الشريف و المسجد الأقصى، و ما قامت به قوات الاحتلال الإسرائيلي من جرائم فظيعة في حق الشعب الفلسطيني و محاولة الإستيلاء على أراضيه ضمن أجندة تهويد القدس و تهجير سكانه الأصليين، فإنّ كلّا من حزب الحراك، حركة وفاء و حزب المؤتمر من أجل الجمهورية تحيّي باسم الشعب التونسي صمود المرابطات و المرابطين بالمسجد الأقصى و نضال الشعب الفلسطيني و وحدته للدفاع عن القدس الشريف و مقدّسات المسلمين و استبسال المقاومة في الرّد على عدوان الاحتلال الصهيوني الإرهابي. كما تؤكّد على وقوف تونس الثورة إلى جانب فلسطين للدفاع عن حقّها التاريخي في استرجاع أراضيها المسلوبة.
و تدين الأحزاب الموقّعة:
- جرائم الكيان الصهيوني في حي الشيخ جراح ضدّ المقدسيّين العزّل و كلّ محاولات الاستيطان و اقتحام المسجد الأقصى و تدنيس مقدّسات المسلمين.
- عدوان الاحتلال الصهيوني الغاشم و قصفه قطاع غزّة ممّا أسفر عن ارتقاء عديد الشهداء من بينهم أطفال.
-حملات الاعتقالات الممنهجة في السجون ضدّ النساء و الأطفال و الشيوخ و الأبرياء.
- صمت المجتمع الدولي إزاء إرهاب الاحتلال الاسرائيلي و تطبيع الأنظمة العربية مع الكيان الغاصب و إخفاق مجلس الأمن في الحدّ من هذه الجرائم.
و تدعو :
- المنظمات الإنسانية و الجمعيات الحقوقية الدولية إلى إدانة جرائم الكيان الصهيوني ضد فلسطين و ضد الإنسانية و مساندة الشعب الفلسطيني في الدفاع عن قضيته الشرعية بكلّ الوسائل الممكنة.
- الرأي العام العربي و الدولي إلى فضح انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي و جرائمه تجاه الفلسطينيين.
- الشعوب العربية و أحرار العالم إلى الضغط ضد كل محاولات تطبيع أنظمتها مع إسرائيل و التصدّي للإرهاب الإسرائيلي.
- الدولة التونسيّة إلى سنّ قانون تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني.
- بلدان ثورات الربيع العربي إلى إحياء النضال من أجل القضية الفلسطينية التي سعت الأنظمة العميلة عبثا إلى قبرها إرضاء للأنظمة الصهيونية و الاستعمارية.
كما تؤكّد على ضرورة قيام الدولة التونسية بدورها في التحشيد الدولي من أجل الضغط الأممي بعد تسلّمها مقعدها غير الدائم في مجلس الأمن و ضرورة دعم جهود الدول الأخرى المناصرة للقضية الفلسطينية لإيصالها إلى الجمعية العامة و تبنّي كل أشكال النضال المشروع للشعب الفلسطيني لافتكاك حقّه في تقرير مصيره و استرداد أراضيه و التحرّر من الاحتلال الإسرائيلي الغاصب.
عاشت فلسطين حرّة أبيّة.. و المجد و الخلود للشهداء.