إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

بين النفي والتأكيدات .. "تغريدات" نادية عكاشة عن "تآمرها على آمن الدولة" تُثير الجدل

 

تونس – الصباح

ضجة جديدة تُحدثها نادية عكاشة المديرة السابقة لديوان رئيس الجمهورية قيس سعيد عبر حساب بمنصة التواصل الاجتماعي تويتر والذي لا يُعلم إن كان حسابها الرسمي أم مفتعلا بالرغم من أنه يحمل العلامة الزرقاء.

إلى حد كتابة هذه الأسطر، تأرجحت الأخبار بين النفي والتأكيد، فوسائل إعلامية تونسية أكدت على أن نادية عكاشة نفت تدوينها لهذه التغريدات وفق تصريحاتها، وهذه الأخيرة نفت أن تكون قد أدلت بأي تصريح إعلامي.

في ذات السياق، تداولت وسائل إعلامية أخرى أنها لم تنف التغريدات ولكن نفت إدلاءها بأي تصريحات إعلامية، في ذات الوقت طيلة صباح أمس كان الحساب المذكور والذي أحدث مؤخرا تحت طائلة الحجب وإعادة الإظهار دون أن يكون فيه أي تحيين أو نفي أو إلى ما ذلك. ليتحول هذا الموضوع حديث الساعة ومحل تندر ونقاش على مواقع التواصل الاجتماعي ومحل تساؤلات عن سبب تداول مثل تلك المعطيات الخطيرة في مثل هذا التوقيت والظرف السياسي.

عبر هذا الحساب تم نشر تغريدات مساء أول أمس الثلاثاء تضمنت اتهامات في إشارات واضحة وأخرى مبطنة نحو رئيس الجمهورية سياسية وأمنية وصحية إلى جانب نقاط تخص الأمن القومي، والدبلوماسية التونسية والمؤسسة العسكرية...، تغريدات حاولت فيها تبرئة نفسها مع توريط تلك الشخصية التي تلمح لها.

إيمان عبد اللطيف

   

 بين النفي والتأكيدات .. "تغريدات" نادية عكاشة عن "تآمرها على آمن الدولة" تُثير الجدل

 

تونس – الصباح

ضجة جديدة تُحدثها نادية عكاشة المديرة السابقة لديوان رئيس الجمهورية قيس سعيد عبر حساب بمنصة التواصل الاجتماعي تويتر والذي لا يُعلم إن كان حسابها الرسمي أم مفتعلا بالرغم من أنه يحمل العلامة الزرقاء.

إلى حد كتابة هذه الأسطر، تأرجحت الأخبار بين النفي والتأكيد، فوسائل إعلامية تونسية أكدت على أن نادية عكاشة نفت تدوينها لهذه التغريدات وفق تصريحاتها، وهذه الأخيرة نفت أن تكون قد أدلت بأي تصريح إعلامي.

في ذات السياق، تداولت وسائل إعلامية أخرى أنها لم تنف التغريدات ولكن نفت إدلاءها بأي تصريحات إعلامية، في ذات الوقت طيلة صباح أمس كان الحساب المذكور والذي أحدث مؤخرا تحت طائلة الحجب وإعادة الإظهار دون أن يكون فيه أي تحيين أو نفي أو إلى ما ذلك. ليتحول هذا الموضوع حديث الساعة ومحل تندر ونقاش على مواقع التواصل الاجتماعي ومحل تساؤلات عن سبب تداول مثل تلك المعطيات الخطيرة في مثل هذا التوقيت والظرف السياسي.

عبر هذا الحساب تم نشر تغريدات مساء أول أمس الثلاثاء تضمنت اتهامات في إشارات واضحة وأخرى مبطنة نحو رئيس الجمهورية سياسية وأمنية وصحية إلى جانب نقاط تخص الأمن القومي، والدبلوماسية التونسية والمؤسسة العسكرية...، تغريدات حاولت فيها تبرئة نفسها مع توريط تلك الشخصية التي تلمح لها.

إيمان عبد اللطيف