في رمضان 2025، يشاهد الجمهور التونسي الكاميرا الخفية «الستاجير» على شاشة التلفزة الوطنية مع أمين معالج وبرنامج المقالب على «التلفزة تي في» مع الممثل رمزي عبد الجواد.
ويقدم أمين معالج تصورًا جديدًا يجسد في حلقاته دور «المتربص» ويوقع في فخه عبر مواقف كوميدية ضحايا هذه الكاميرا الخفية. عن التجربة الجديدة في رمضان 2025، وبعد اشتغاله على تصورات سابقة على غرار «التاكسي»، «الدقيقة بمليون» و«التعليلة»، يوضح أمين معالج في حديثه لـ«الصباح» أنه في «الستاجير» يتقمص شخصية المتربص وهو جزء من عمل تنتجه التلفزة الوطنية ولم يكن من تصوراته، وأنه معتز بثقة القائمين على التلفزة الوطنية المتجددة في عمله بعد عرض «التعليلة» في رمضان المنقضي.
وأقر أمين معالج ببحثه الدائم ودراسته للمجتمع التونسي قبل كتابة تصور جديد للكاميرا الخفية، ووصف علاقته بالمواطنين التونسيين بالجيدة، وفي بعض الأحيان تكون مخيفة في جانب منها إذ أصبح معروفًا بين الناس، ومع ذلك يعتبر أن روح الدعابة هي الطاغية على التونسيين حين يقعون في فخ الكاميرا الخفية. وشدد أمين معالج على احترامه لضيوف الكاميرا الخفية، ومن لا يرغب في عرض حلقته يتم إلغاؤها من المواطنين أو المشاهير كما حدث في هذا الموسم في «الستاجير».
أما عن هنات هذا النوع من البرامج، اعتبر محدثنا أن الإمكانات المحدودة على مستوى الميزانية هي أبرز النقائص لتطوير الكاميرا الخفية وبرامج المقالب، خاصة وأن الأفكار موجودة.
في جانبه يصنف رمزي عبد الجواد «الشنقال» ضمن برامج المقالب لا الكاميرا الخفية حسب تصريحه لـ«الصباح»، وهذا الإنتاج لقناة «تلفزة تي في» اعتمد على الإيقاع بالمشاهير في فخ رمزي عبد الجواد من خلال تصور لبرنامج تقدمه أميمة العياري، ويلعب الضيف لصالح إحدى الجمعيات (وهمية)، ومع المرحلة الثانية من البرنامج وفقرة «تغطس تربح» تخرج أميمة العياري ويظهر رمزي عبد الجواد ويتحول البرنامج لمقلب. ومن بين ضيوف حلقاته: ريم الرياحي، نادرة لملوم، أحمد الأندلسي، الشاب بشير ويسرى المناعي.
وفي شارة «الشنقال» لمغني الراب بلينغوس تتردد كلمات «أنا رمزي مش رامز». وفي السياق، يؤكد رمزي عبد الجواد في حديثه لـ«الصباح» على أهمية دعم «التلفزة تي في» لتصوراته وتنفيذه لبرنامج المقالب على هذه القناة، كما عبر عن حرصه على الحصول على موافقة الضيوف على عرض الحلقة، وأن احترام رغباتهم والمعايير الأخلاقية والمهنية تهمه بدرجة أولى. وعرج رمزي عبد الجواد على برامج «رامز جلال» ووصفها بالأهم في هذا المجال لإمكانياتها الهامة على مستوى الميزانية والتي تمنحها القدرة على جذب أهم النجوم والحصول على نسب مشاهدة.
◗ نجلاء قموع
في رمضان 2025، يشاهد الجمهور التونسي الكاميرا الخفية «الستاجير» على شاشة التلفزة الوطنية مع أمين معالج وبرنامج المقالب على «التلفزة تي في» مع الممثل رمزي عبد الجواد.
ويقدم أمين معالج تصورًا جديدًا يجسد في حلقاته دور «المتربص» ويوقع في فخه عبر مواقف كوميدية ضحايا هذه الكاميرا الخفية. عن التجربة الجديدة في رمضان 2025، وبعد اشتغاله على تصورات سابقة على غرار «التاكسي»، «الدقيقة بمليون» و«التعليلة»، يوضح أمين معالج في حديثه لـ«الصباح» أنه في «الستاجير» يتقمص شخصية المتربص وهو جزء من عمل تنتجه التلفزة الوطنية ولم يكن من تصوراته، وأنه معتز بثقة القائمين على التلفزة الوطنية المتجددة في عمله بعد عرض «التعليلة» في رمضان المنقضي.
وأقر أمين معالج ببحثه الدائم ودراسته للمجتمع التونسي قبل كتابة تصور جديد للكاميرا الخفية، ووصف علاقته بالمواطنين التونسيين بالجيدة، وفي بعض الأحيان تكون مخيفة في جانب منها إذ أصبح معروفًا بين الناس، ومع ذلك يعتبر أن روح الدعابة هي الطاغية على التونسيين حين يقعون في فخ الكاميرا الخفية. وشدد أمين معالج على احترامه لضيوف الكاميرا الخفية، ومن لا يرغب في عرض حلقته يتم إلغاؤها من المواطنين أو المشاهير كما حدث في هذا الموسم في «الستاجير».
أما عن هنات هذا النوع من البرامج، اعتبر محدثنا أن الإمكانات المحدودة على مستوى الميزانية هي أبرز النقائص لتطوير الكاميرا الخفية وبرامج المقالب، خاصة وأن الأفكار موجودة.
في جانبه يصنف رمزي عبد الجواد «الشنقال» ضمن برامج المقالب لا الكاميرا الخفية حسب تصريحه لـ«الصباح»، وهذا الإنتاج لقناة «تلفزة تي في» اعتمد على الإيقاع بالمشاهير في فخ رمزي عبد الجواد من خلال تصور لبرنامج تقدمه أميمة العياري، ويلعب الضيف لصالح إحدى الجمعيات (وهمية)، ومع المرحلة الثانية من البرنامج وفقرة «تغطس تربح» تخرج أميمة العياري ويظهر رمزي عبد الجواد ويتحول البرنامج لمقلب. ومن بين ضيوف حلقاته: ريم الرياحي، نادرة لملوم، أحمد الأندلسي، الشاب بشير ويسرى المناعي.
وفي شارة «الشنقال» لمغني الراب بلينغوس تتردد كلمات «أنا رمزي مش رامز». وفي السياق، يؤكد رمزي عبد الجواد في حديثه لـ«الصباح» على أهمية دعم «التلفزة تي في» لتصوراته وتنفيذه لبرنامج المقالب على هذه القناة، كما عبر عن حرصه على الحصول على موافقة الضيوف على عرض الحلقة، وأن احترام رغباتهم والمعايير الأخلاقية والمهنية تهمه بدرجة أولى. وعرج رمزي عبد الجواد على برامج «رامز جلال» ووصفها بالأهم في هذا المجال لإمكانياتها الهامة على مستوى الميزانية والتي تمنحها القدرة على جذب أهم النجوم والحصول على نسب مشاهدة.