الدستوري الحر اليوم الاثنين أن التونسيين شعروا بالفرحة من أجل التخلص من راشد الغنوشي وهشام المشيشي وشعروا بأن "الغمة ازاحت وأنه سيتم محاسبة من تم ازاحتهم".
وقالت موسي انها لن تسمح بالالتفاف على فرحة الشعب، خاصة وأنه بعد نجاح صعود نداء تونس في سنة 2014 وارجاع تونس الانفتاح الحداثة والتقدم والبورقيبية لكن وقع خذلانهم ، حيث تحالف النداء مع النهضة وركبت "الخوانجية"، على حد قولها 5 سنوات وأصبحوا أخطبو يتطلب وقتا لازاحته تماما، وهو ما حدث أيضا بعد انتخابات سنة 2019.
وذكرت موسي أن رئيس الجمهورية لم يحترم المساواة بين التونسيين لأنه لم يتعامل مع حزبها، وشددت على ضرورة تغيير المرحلة القادمة وأن تسمى الأشياء بمسمياتها وأن يغير رئيس الجمهورية طريقة تعامله خاصة اعتباره أن الأحزاب سبب الخراب.
وأفادت أنه يجب فتح الملفات الحارقة لملفات الدولة، وأنها تنتظر غلق مقرات الجمعيات المشبوهة التي عن طريقها تبيض الأموال ويقع دمغجة المواطنين، وحل جمعية الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين وما أسمته "اتحاد القرضاوي"، مع ضرورة رؤية تنفيذ مكافحة الفساد عبر القضاء ودون تشويه، وشددت على ضورة تشكيل حكومة دون حركة النهضة، ورؤية الشخص المناسب في المكان المناسب تكريس مبدأ لا ولاء الا لتونس لاسترجاع البلاد.
وبينت أنه يجب اعداد خريطة طريق واضحة برزنامة محددة، وأن لا تكون هيئة الانتخابات مثل الانتخابات
السابقة.
وأنه عند عدم رؤية مواقف واضحة حول هذه النقاط فانه يمكن الرجوع الى مرحلة 0، وأنها ستدعم كل ما يصب في محلة التونسيين وما يوفر الأرضية للانطلاق في الاصلاحات الاقتصادية ومعرفة أين ذهبت الأموال المرصودة لكورونا
أكدت عبير موسي رئيسة حزب
الدستوري الحر اليوم الاثنين أن التونسيين شعروا بالفرحة من أجل التخلص من راشد الغنوشي وهشام المشيشي وشعروا بأن "الغمة ازاحت وأنه سيتم محاسبة من تم ازاحتهم".
وقالت موسي انها لن تسمح بالالتفاف على فرحة الشعب، خاصة وأنه بعد نجاح صعود نداء تونس في سنة 2014 وارجاع تونس الانفتاح الحداثة والتقدم والبورقيبية لكن وقع خذلانهم ، حيث تحالف النداء مع النهضة وركبت "الخوانجية"، على حد قولها 5 سنوات وأصبحوا أخطبو يتطلب وقتا لازاحته تماما، وهو ما حدث أيضا بعد انتخابات سنة 2019.
وذكرت موسي أن رئيس الجمهورية لم يحترم المساواة بين التونسيين لأنه لم يتعامل مع حزبها، وشددت على ضرورة تغيير المرحلة القادمة وأن تسمى الأشياء بمسمياتها وأن يغير رئيس الجمهورية طريقة تعامله خاصة اعتباره أن الأحزاب سبب الخراب.
وأفادت أنه يجب فتح الملفات الحارقة لملفات الدولة، وأنها تنتظر غلق مقرات الجمعيات المشبوهة التي عن طريقها تبيض الأموال ويقع دمغجة المواطنين، وحل جمعية الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين وما أسمته "اتحاد القرضاوي"، مع ضرورة رؤية تنفيذ مكافحة الفساد عبر القضاء ودون تشويه، وشددت على ضورة تشكيل حكومة دون حركة النهضة، ورؤية الشخص المناسب في المكان المناسب تكريس مبدأ لا ولاء الا لتونس لاسترجاع البلاد.
وبينت أنه يجب اعداد خريطة طريق واضحة برزنامة محددة، وأن لا تكون هيئة الانتخابات مثل الانتخابات
السابقة.
وأنه عند عدم رؤية مواقف واضحة حول هذه النقاط فانه يمكن الرجوع الى مرحلة 0، وأنها ستدعم كل ما يصب في محلة التونسيين وما يوفر الأرضية للانطلاق في الاصلاحات الاقتصادية ومعرفة أين ذهبت الأموال المرصودة لكورونا