قال المدير التنفيذي لمرصد شاهد ناصر الهرابي في تصريح لـ"الصباح نيوز" بخصوص مخرجات مرصد شاهد لعملية تقديم الترشحات من 17 الى 27 أكتوبر، أنه لاحظ صعوبة من ناحية تقديم الترشحات.
وتتمثل هذه الصعوبات، وفق الهرابي، بحسب استبيان قام به مرصد شاهد في صعوبات في جمع التزكيات، وفي الحصول على البطاقة عدد 3 التي تتطلب حيّزا زمنيا، إلى جانب أن منع التمويل العمومي للمترشّحين، للحملة الانتخابية جعل البعض يعزف عن تقديم ملف ترشحه.
كما أفاد بأن نظام الاقتراع على الأفراد ليس لديه الأرضية المناسبة في تونس رغم أنه لكل نظام اقتراع ايجابياته وسلبياته.
وذكر الهرابي، أن تقرير مرصد شاهد حول تقديم الترشحات بيّن أن نسبة هامة من النساء قد قدّمن ترشّحهنّ دون العدد الكاف من التزكيات.
وبحسب ذات التقرير فإن نسبة المرأة المزكية للرجل المترشح 89 بالمائة، في حين أنه في وضعية المرأة المُزكية للمرأة المترشّحة 11 بالمائة، وتحصلت المرأة المترشّحة على 11 بالمائة فقط من مجموع المُزكين من الرجال.
وفي سياق متصل، قال إن النسبة المائوية للمترشّحين من الفئات العمرية بين 23 و35 سنة أي من فئة الشباب 14 بالمائة فقط، من اجمالي المترشّحين، مما يعني أن هناك تراجعا في نسبة الشباب المترشّحين مقارنة بالانتخابات التشريعية لسنة 2019.
درصاف اللموشي
قال المدير التنفيذي لمرصد شاهد ناصر الهرابي في تصريح لـ"الصباح نيوز" بخصوص مخرجات مرصد شاهد لعملية تقديم الترشحات من 17 الى 27 أكتوبر، أنه لاحظ صعوبة من ناحية تقديم الترشحات.
وتتمثل هذه الصعوبات، وفق الهرابي، بحسب استبيان قام به مرصد شاهد في صعوبات في جمع التزكيات، وفي الحصول على البطاقة عدد 3 التي تتطلب حيّزا زمنيا، إلى جانب أن منع التمويل العمومي للمترشّحين، للحملة الانتخابية جعل البعض يعزف عن تقديم ملف ترشحه.
كما أفاد بأن نظام الاقتراع على الأفراد ليس لديه الأرضية المناسبة في تونس رغم أنه لكل نظام اقتراع ايجابياته وسلبياته.
وذكر الهرابي، أن تقرير مرصد شاهد حول تقديم الترشحات بيّن أن نسبة هامة من النساء قد قدّمن ترشّحهنّ دون العدد الكاف من التزكيات.
وبحسب ذات التقرير فإن نسبة المرأة المزكية للرجل المترشح 89 بالمائة، في حين أنه في وضعية المرأة المُزكية للمرأة المترشّحة 11 بالمائة، وتحصلت المرأة المترشّحة على 11 بالمائة فقط من مجموع المُزكين من الرجال.
وفي سياق متصل، قال إن النسبة المائوية للمترشّحين من الفئات العمرية بين 23 و35 سنة أي من فئة الشباب 14 بالمائة فقط، من اجمالي المترشّحين، مما يعني أن هناك تراجعا في نسبة الشباب المترشّحين مقارنة بالانتخابات التشريعية لسنة 2019.
