عبرت النقابة الاساسية لسلك محافظي التراث في بيان لها اليوم عن استنكارها واستياءها لما وصفته بـ"الاقصاء المتعمد" الذي تمارسه ادارة المعهد الوطني للتراث تجاه الطرف النقابي في علاقة بعديد الاشكاليات العالقة من مناظرات ودورات تكوينية وخطط وظيفية ومن تردي الوضع المهني والاجتماعي لمنتسبي هذا السلك.
واكدت النقابة رفضها لطريقة اعداد الدورات التكوينية الخاصة بسنة 2022 من دون تشريك للنقابة منذ البداية في صياغة مشروع التكوين والياته ومواضيعه بالاضافة الى غياب كلي لتكافؤ الفرص بين ابناء المعهد واقصاء، وصفته النقابة، بـ"الممنهج" للموظفين القاطنين بعيدا ع مراكز التكوين بسوسة والعاصمة ناهيك عن حرمانهم منالسكن والتنقل طيلة مدة التكوين، وفق ما جاء بالبيان.
ودعت النقابة في هذا السياق ادارة المعهد الى احترام الحق النقابي، تطبيق جميع الاتفاقيات ومحاضر الجلسات الممضاة بين سلطة الاشراف والطرف النقابي، تاجيل هذه الدورات التكوينية الى حين النظر في جميع الهنات والاحترازات التي طالتها، النظر في اقرب وقت في كل الاعتراضات التي تم تقديمها حول المناظرات الداخلية الخاصة بالسلك لسنة 2021، ايلاء مسالة الحوكمة الاولوية القصوى في كل ما يتعلق بجميع مهم المعهد وما خلتفه ايادي العابثين من مشاكل وشبهات، وفق البيان.
كما طالبت النقابة الاساسية لسلك محافظي التراث بالعدول عن سياسة الاقصاء التي اصبحت ممنهجة واعتماد سياسة تشاركية في اصلاح مؤسسة المعهد ومعالجة الاشكاليات التي يعاني منها بنات وابناء السلك، والانكباب الفوري في عمل مشترك مع الطرف الاجتماعي من اجل اصلاح هذه المؤسسة المتهالكة.
وحملت النقابة سلطة الاشراف المسؤولية في كل ما سوف ينجر على ما وصفته بـ"الوضع المزري والتفرد بالراي"، داعية في ذات السياق منتسبي سلك محافظي التراث الى الانخراط في كل الاشكال النضالية التي سيتم الاتفاق حولها بداية من يوم الاثنين القادم 17 اكتوبر الجاري للدفاع عن حقوقهم، وفق نص البيان.
عبرت النقابة الاساسية لسلك محافظي التراث في بيان لها اليوم عن استنكارها واستياءها لما وصفته بـ"الاقصاء المتعمد" الذي تمارسه ادارة المعهد الوطني للتراث تجاه الطرف النقابي في علاقة بعديد الاشكاليات العالقة من مناظرات ودورات تكوينية وخطط وظيفية ومن تردي الوضع المهني والاجتماعي لمنتسبي هذا السلك.
واكدت النقابة رفضها لطريقة اعداد الدورات التكوينية الخاصة بسنة 2022 من دون تشريك للنقابة منذ البداية في صياغة مشروع التكوين والياته ومواضيعه بالاضافة الى غياب كلي لتكافؤ الفرص بين ابناء المعهد واقصاء، وصفته النقابة، بـ"الممنهج" للموظفين القاطنين بعيدا ع مراكز التكوين بسوسة والعاصمة ناهيك عن حرمانهم منالسكن والتنقل طيلة مدة التكوين، وفق ما جاء بالبيان.
ودعت النقابة في هذا السياق ادارة المعهد الى احترام الحق النقابي، تطبيق جميع الاتفاقيات ومحاضر الجلسات الممضاة بين سلطة الاشراف والطرف النقابي، تاجيل هذه الدورات التكوينية الى حين النظر في جميع الهنات والاحترازات التي طالتها، النظر في اقرب وقت في كل الاعتراضات التي تم تقديمها حول المناظرات الداخلية الخاصة بالسلك لسنة 2021، ايلاء مسالة الحوكمة الاولوية القصوى في كل ما يتعلق بجميع مهم المعهد وما خلتفه ايادي العابثين من مشاكل وشبهات، وفق البيان.
كما طالبت النقابة الاساسية لسلك محافظي التراث بالعدول عن سياسة الاقصاء التي اصبحت ممنهجة واعتماد سياسة تشاركية في اصلاح مؤسسة المعهد ومعالجة الاشكاليات التي يعاني منها بنات وابناء السلك، والانكباب الفوري في عمل مشترك مع الطرف الاجتماعي من اجل اصلاح هذه المؤسسة المتهالكة.
وحملت النقابة سلطة الاشراف المسؤولية في كل ما سوف ينجر على ما وصفته بـ"الوضع المزري والتفرد بالراي"، داعية في ذات السياق منتسبي سلك محافظي التراث الى الانخراط في كل الاشكال النضالية التي سيتم الاتفاق حولها بداية من يوم الاثنين القادم 17 اكتوبر الجاري للدفاع عن حقوقهم، وفق نص البيان.
