كتب الاستاذ عبدالرزاق خليفة المتابع للشأن العام وكاتب الدولة السابق في احدى حكومات ما بعد الثورة، على حسابه الخاص في الفايس بوك ، تعليقا حول مرسوم القانون الانتخابي الجديد الصادر البارحة في الرائد الرسمي جاء فيه ما يلي :
"اشتراط التزكية من 400 ناخب للترشح لمجلس النواب يتطلب قدرة على التعبئة وهو امر في صالح الاحزاب القادرة على التعبئة مثل حركة النهضة وحزب عبير موسى..خاصة في المدن الكبرى..
المترشحون غير المسندين من الاحزاب املهم في القرى الصغرى والدعم العشائري او شراء التزكيات بالمال
من اليوم تفتح بورصة شراء التزكيات...
حل آخر لمن يعوزه كل ذلك ويفكر في الترشح: عليه ان يجلس في المقهى صباحا مساء وان يكون "ضامر" ولم لا يحمل كنية مثل "وليدها" او "صلحلح" او "موحة صدر اللوحة" او شاباشا" او حتى" بڨبو"..ليحظى بالتزكيات المطلوبة..
هل أصبحت الدولة مختبرا لحصة أشغال تطبيقية في القانون الدستوري...؟؟؟
كتب الاستاذ عبدالرزاق خليفة المتابع للشأن العام وكاتب الدولة السابق في احدى حكومات ما بعد الثورة، على حسابه الخاص في الفايس بوك ، تعليقا حول مرسوم القانون الانتخابي الجديد الصادر البارحة في الرائد الرسمي جاء فيه ما يلي :
"اشتراط التزكية من 400 ناخب للترشح لمجلس النواب يتطلب قدرة على التعبئة وهو امر في صالح الاحزاب القادرة على التعبئة مثل حركة النهضة وحزب عبير موسى..خاصة في المدن الكبرى..
المترشحون غير المسندين من الاحزاب املهم في القرى الصغرى والدعم العشائري او شراء التزكيات بالمال
من اليوم تفتح بورصة شراء التزكيات...
حل آخر لمن يعوزه كل ذلك ويفكر في الترشح: عليه ان يجلس في المقهى صباحا مساء وان يكون "ضامر" ولم لا يحمل كنية مثل "وليدها" او "صلحلح" او "موحة صدر اللوحة" او شاباشا" او حتى" بڨبو"..ليحظى بالتزكيات المطلوبة..
هل أصبحت الدولة مختبرا لحصة أشغال تطبيقية في القانون الدستوري...؟؟؟