كشفت هيفاء المنصوري مسؤولة على التنسيق بين جميع المشاركين في الحملة الوطنية للنفاذ إلى القضاء الإداري، أنه تم الاقتصار في الحملة الميدانية على 5 ولايات سيدي بوزيد والقصرين والقيروان وصفاقس وسوسة، بالنظر إلى أنه لأول مرة يقع تنفيذ حملة وطنية للنفاذ للقضاء الإداري وما يصاحبها من صعوبات لوجستية ميدانيا.
واستدركت بأن الحملة الاعلامية والرقمية هي حملة وطنية ولم تقتصر على 5 ولايات فقط.
واعتبرت المنصوري أن الحملة كانت ناجحة حيث كان 12.9 بالمائة فقط من المواطنين يذكورون القضاء الاداري تلقائيا كأحد مجالات القضاء وارتفع الرقم إلى 14.3 بالمائة بعد الحملة أي بفارق نحو 2 بالمائة.
كما كان عدد المواطنين الذين أصبحوا على دراية بامكانية ولوجهم إلى القضاء الإداري مباشرة دون وسيط قبل الحملة 37.3 بالمائة ليصل إلى 40.4 بالمائة بعد الحملة.
وبخصوص نسبة المواطنين الذين على معرفة بأنه يمكنهم الولوج إلى القضاء الإداري دون المرور بحام فقد بلغت بعد الحملة 25.5 بالمائة بعد أن كان قبل الحملة 22.5 بالمائة.
أما عن نسبة المواطنين الذين على علم كاف بالقضاء الإداري فقد بلغت 4.2 بالمائة قبل الحملة المذكورة وبلغت 6 بالمائة بعد الحملة.
درصاف اللموشي
كشفت هيفاء المنصوري مسؤولة على التنسيق بين جميع المشاركين في الحملة الوطنية للنفاذ إلى القضاء الإداري، أنه تم الاقتصار في الحملة الميدانية على 5 ولايات سيدي بوزيد والقصرين والقيروان وصفاقس وسوسة، بالنظر إلى أنه لأول مرة يقع تنفيذ حملة وطنية للنفاذ للقضاء الإداري وما يصاحبها من صعوبات لوجستية ميدانيا.
واستدركت بأن الحملة الاعلامية والرقمية هي حملة وطنية ولم تقتصر على 5 ولايات فقط.
واعتبرت المنصوري أن الحملة كانت ناجحة حيث كان 12.9 بالمائة فقط من المواطنين يذكورون القضاء الاداري تلقائيا كأحد مجالات القضاء وارتفع الرقم إلى 14.3 بالمائة بعد الحملة أي بفارق نحو 2 بالمائة.
كما كان عدد المواطنين الذين أصبحوا على دراية بامكانية ولوجهم إلى القضاء الإداري مباشرة دون وسيط قبل الحملة 37.3 بالمائة ليصل إلى 40.4 بالمائة بعد الحملة.
وبخصوص نسبة المواطنين الذين على معرفة بأنه يمكنهم الولوج إلى القضاء الإداري دون المرور بحام فقد بلغت بعد الحملة 25.5 بالمائة بعد أن كان قبل الحملة 22.5 بالمائة.
أما عن نسبة المواطنين الذين على علم كاف بالقضاء الإداري فقد بلغت 4.2 بالمائة قبل الحملة المذكورة وبلغت 6 بالمائة بعد الحملة.