خلال مشاركته في القمة الاستثنائية للاتحاد الافريقي يومي 27 و28 ماي 2022، بمالابو، غينيا الاستوائية، كان لعثمان الجرندي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، محادثة ودية مع محمد بازوم، رئيس جمهورية النيجر أبلغه خلالها تحيات رئيس الجمهورية قيس سعيد الأخوية إلى شقيقه رئيس جمهورية النيجر والرغبة المشتركة في تعزيز العلاقات بين البلدين.
وأكد الرئيس بازوم بأنه يكن كل الاعجاب والتقدير لتونس وشعبها المضياف لاسيما وأن العلاقات بين البلدين الشقيقين لها طابع خاص يتميز بالود والثقة المتبادلة خاصة مع وجود عدد كبير من الطلبة النيجريين في الجامعات ومراكز التكوين التونسية فضلا عن ثقة العديد من مواطني النيجر في المنظومة الصحية التونسية.
كما أكد على ضرورة تكثيف الاتصالات وإحياء اللجنة المشتركة واللجان القطاعية لتعطي دفعا جديدا للعلاقات الثنائية وتنويع التعاون ليشمل مجالات تعود بالنفع على البلدين والشعبين الشقيقين.
وقد حمل الرئيس النيجري الوزير إبلاغ تحياته الأخوية للرئيس قيس سعيد وثقته في خياراته للوصول بتونس إلى بر الأمان معربا عن تطلعه لزيارة بلادنا أثناء قمة الفرنكوفونية في نوفمبر القادم التي أكد أنها سوف تمثل محطة هامة في العلاقات متعددة الأطراف بين بلداننا الافريقية وبلدان الفضاءات الأخرى.
خلال مشاركته في القمة الاستثنائية للاتحاد الافريقي يومي 27 و28 ماي 2022، بمالابو، غينيا الاستوائية، كان لعثمان الجرندي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، محادثة ودية مع محمد بازوم، رئيس جمهورية النيجر أبلغه خلالها تحيات رئيس الجمهورية قيس سعيد الأخوية إلى شقيقه رئيس جمهورية النيجر والرغبة المشتركة في تعزيز العلاقات بين البلدين.
وأكد الرئيس بازوم بأنه يكن كل الاعجاب والتقدير لتونس وشعبها المضياف لاسيما وأن العلاقات بين البلدين الشقيقين لها طابع خاص يتميز بالود والثقة المتبادلة خاصة مع وجود عدد كبير من الطلبة النيجريين في الجامعات ومراكز التكوين التونسية فضلا عن ثقة العديد من مواطني النيجر في المنظومة الصحية التونسية.
كما أكد على ضرورة تكثيف الاتصالات وإحياء اللجنة المشتركة واللجان القطاعية لتعطي دفعا جديدا للعلاقات الثنائية وتنويع التعاون ليشمل مجالات تعود بالنفع على البلدين والشعبين الشقيقين.
وقد حمل الرئيس النيجري الوزير إبلاغ تحياته الأخوية للرئيس قيس سعيد وثقته في خياراته للوصول بتونس إلى بر الأمان معربا عن تطلعه لزيارة بلادنا أثناء قمة الفرنكوفونية في نوفمبر القادم التي أكد أنها سوف تمثل محطة هامة في العلاقات متعددة الأطراف بين بلداننا الافريقية وبلدان الفضاءات الأخرى.