دعا ناجي جلول ، رئيس حزب الائتلاف الوطني ووزير التربية الأسبق ، راشد الغنوشي رئيس مجلس نواب الشعب المعلقة أشغاله ورئيس حركة النهضة ، الى اعتزال السياسة والانسحاب من الساحة السياسية .
وقال ناجي جلول خلال حضوره امس في برنامج "ضيفنا على كيفنا" بقناة "تونسنا" انه نصح الغنوشي بالانسحاب من الساحة السياسية منذ اكثر من سنتين لكنه تشبث بالكرسي وتجاهل كل الدعوات ، متابعا "أمنح الغنوشي "صفر على صفر " لأنه عند جمع الأصفار تجد "صفرا" وتاريخه السياسي "أصفار" ، ومع ذلك فأنا لست مع الذين يريدون استئصال النهضة" .
وفي وقت أكد جلول ان رئيس الحكومة الأسبق يوسف الشاهد يستحق عددا أقل من الصفر وحافظ قائد السبسي لا يتعدى "الصفر" فانه منح رئيس الجمهورية قيس سعيد 9 /10 باعتبار انه قام بأشياء تحسب له ، مضيفا "25 جويلية يحسب لسعيد وانا من المساندين لـ25 جويلية الذي مثل منعرجا في البلاد ".
وفي سياق اخر قال جلول انه لا يعرف قيادية النهضة يامينة الزغلامي ولا رئيس حزب "ائتلاف الكرامة " سيف الدين مخلوف ، مستطردا "لا أعرف مخلوف لكني أعرف ان القائمة التي ترشح بها الشهيد شكري بالعيد الى الانتخابات هي "ائتلاف الكرامة" ، ومن يسرق الناس لا أعرفه".
دعا ناجي جلول ، رئيس حزب الائتلاف الوطني ووزير التربية الأسبق ، راشد الغنوشي رئيس مجلس نواب الشعب المعلقة أشغاله ورئيس حركة النهضة ، الى اعتزال السياسة والانسحاب من الساحة السياسية .
وقال ناجي جلول خلال حضوره امس في برنامج "ضيفنا على كيفنا" بقناة "تونسنا" انه نصح الغنوشي بالانسحاب من الساحة السياسية منذ اكثر من سنتين لكنه تشبث بالكرسي وتجاهل كل الدعوات ، متابعا "أمنح الغنوشي "صفر على صفر " لأنه عند جمع الأصفار تجد "صفرا" وتاريخه السياسي "أصفار" ، ومع ذلك فأنا لست مع الذين يريدون استئصال النهضة" .
وفي وقت أكد جلول ان رئيس الحكومة الأسبق يوسف الشاهد يستحق عددا أقل من الصفر وحافظ قائد السبسي لا يتعدى "الصفر" فانه منح رئيس الجمهورية قيس سعيد 9 /10 باعتبار انه قام بأشياء تحسب له ، مضيفا "25 جويلية يحسب لسعيد وانا من المساندين لـ25 جويلية الذي مثل منعرجا في البلاد ".
وفي سياق اخر قال جلول انه لا يعرف قيادية النهضة يامينة الزغلامي ولا رئيس حزب "ائتلاف الكرامة " سيف الدين مخلوف ، مستطردا "لا أعرف مخلوف لكني أعرف ان القائمة التي ترشح بها الشهيد شكري بالعيد الى الانتخابات هي "ائتلاف الكرامة" ، ومن يسرق الناس لا أعرفه".
