استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيد، اليوم الأربعاء، بقصر قرطاج، المواطنة زينة الكشباطي المرأة "صانعة خبز الطابونة" بالساحل التي تم تغريمها بسبب تحوزها على كيس من السميد.
وقال سعيد متوجها بالحديث للكشباطي: "المخالفة منذ سنة 2018 علاش تذكروها في 2022، مع احترامي لسير عمل القضاء، وعلى أن الحرب على المحتكرين لا تتعلق بالفقراء بل هي تستهدف كل من يعمل على تجويع الشعب التونسي وليس المواطنين الذين يبحثون عن قوتهم.. مثلك تبيعين الخبز على قارعة الطريق".
واعتبر سعيد ان الإشكال ليس في القانون بل في تطبيق القانون، مؤكدا أن القضاء كان في المستوى بالأمس وطبق القانون.
كما اضاف: "المحتكرون الذين لديهم آلاف المؤسسات ومن يحتكرون آلاف الاطنان من السميد والارز...".
وأكد رئيس الجمهورية أن استقباله لهذه المواطنة متوجها بذلك برسالة للمواطنين مفادها: "نحن مع البؤساء والفقراء.. والشعب جيعان اليوم.. والقصد تجويعه حتى ينتفض.. كل شي موجود والامكانيات موجودة.. والقضاة النزهاء
سيطبقون القانون في طور الاستئناف.. لكن القانون نفسه يجب أن يتغير.. تونس فيها كل الإمكانيات لكن للأسف ليس فيها عدل".
وأكد سعيد وجود تعطيل للاستشارة الوطنية، مضيفا أن الشباب التونسي يسهر عليها كمتطوعين بامكانياتهم".
ومن جهة اخرى، قال إن تونس ينقصها العدل مع احترام القضاة الشرفاء، خاتما بالقول يجب أن يكون هنالك عدل في هذه البلاد.
استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيد، اليوم الأربعاء، بقصر قرطاج، المواطنة زينة الكشباطي المرأة "صانعة خبز الطابونة" بالساحل التي تم تغريمها بسبب تحوزها على كيس من السميد.
وقال سعيد متوجها بالحديث للكشباطي: "المخالفة منذ سنة 2018 علاش تذكروها في 2022، مع احترامي لسير عمل القضاء، وعلى أن الحرب على المحتكرين لا تتعلق بالفقراء بل هي تستهدف كل من يعمل على تجويع الشعب التونسي وليس المواطنين الذين يبحثون عن قوتهم.. مثلك تبيعين الخبز على قارعة الطريق".
واعتبر سعيد ان الإشكال ليس في القانون بل في تطبيق القانون، مؤكدا أن القضاء كان في المستوى بالأمس وطبق القانون.
كما اضاف: "المحتكرون الذين لديهم آلاف المؤسسات ومن يحتكرون آلاف الاطنان من السميد والارز...".
وأكد رئيس الجمهورية أن استقباله لهذه المواطنة متوجها بذلك برسالة للمواطنين مفادها: "نحن مع البؤساء والفقراء.. والشعب جيعان اليوم.. والقصد تجويعه حتى ينتفض.. كل شي موجود والامكانيات موجودة.. والقضاة النزهاء
سيطبقون القانون في طور الاستئناف.. لكن القانون نفسه يجب أن يتغير.. تونس فيها كل الإمكانيات لكن للأسف ليس فيها عدل".
وأكد سعيد وجود تعطيل للاستشارة الوطنية، مضيفا أن الشباب التونسي يسهر عليها كمتطوعين بامكانياتهم".
ومن جهة اخرى، قال إن تونس ينقصها العدل مع احترام القضاة الشرفاء، خاتما بالقول يجب أن يكون هنالك عدل في هذه البلاد.