إعتبرت آمال بلحاج موسى وزيرة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن أن طلب ارتداء اللباس التقليديّ من الأطفال يرمي إلى التعريف ببعد من أبعاد الهويّة والحضارة التونسيّة.
وإستدركت موسى بأن هذا الطلب ينطوي على تكلفة اقتصاديّة ليست كل العائلات قادرة على تلبيتها.
كما قالت في منشور على صفحتها على موقع التواصل الإجتماعي "فايسبوك"، اليوم السبت،: "لا نريد لليوم الوطنيّ للباس التقليديّ أن يكون مناسبة للتّمييز الاقتصاديّ بين الأطفال وأن يشعر الطفل الذي لا تستطيع أسرته تأمين اللباس التقليدي بالحرمان والتمييز وأن يجتاحه الشعور بالغبن ويحمل في ذاكرته شعورا سلبيا إزاء اللباس التقليدي" .
وأضافت: "يكفي أن ترتدي المربية والمربي والمعلم والمعلمة والأستاذ والأستاذة اللباس التقليدي في اليوم الوطني للباس التقليديّ حتى تصل الرسالة أو تقديم ومضة تثقيفية في مؤسسات الطفولة والمدارس ليتعرف أطفالنا على اللباس التقليديّ ويفهم أن اللباس مظهر من مظاهر تقاليد الشعوب".
إعتبرت آمال بلحاج موسى وزيرة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن أن طلب ارتداء اللباس التقليديّ من الأطفال يرمي إلى التعريف ببعد من أبعاد الهويّة والحضارة التونسيّة.
وإستدركت موسى بأن هذا الطلب ينطوي على تكلفة اقتصاديّة ليست كل العائلات قادرة على تلبيتها.
كما قالت في منشور على صفحتها على موقع التواصل الإجتماعي "فايسبوك"، اليوم السبت،: "لا نريد لليوم الوطنيّ للباس التقليديّ أن يكون مناسبة للتّمييز الاقتصاديّ بين الأطفال وأن يشعر الطفل الذي لا تستطيع أسرته تأمين اللباس التقليدي بالحرمان والتمييز وأن يجتاحه الشعور بالغبن ويحمل في ذاكرته شعورا سلبيا إزاء اللباس التقليدي" .
وأضافت: "يكفي أن ترتدي المربية والمربي والمعلم والمعلمة والأستاذ والأستاذة اللباس التقليدي في اليوم الوطني للباس التقليديّ حتى تصل الرسالة أو تقديم ومضة تثقيفية في مؤسسات الطفولة والمدارس ليتعرف أطفالنا على اللباس التقليديّ ويفهم أن اللباس مظهر من مظاهر تقاليد الشعوب".