أفاد مراد زينوبي، رئيس منظمة الدفاع عن المعتقدات والمقدسات ومناهضة التطرف والإرهاب أن هذا الهيكل الجديد أدرك مرحلة متقدمة في مسار الهيكلة والتأسيس من خلال ضبط برنامج عملي هادف وتحديد أولويات العمل والنشاط في سياق مهام هذه المنظمة الذي وصفه بالهادف والوطني بامتياز. وبين في تصريح لـ"الصباح نيوز" أن المنظمة وجهت مراسلات إلى عدة وزارات بحثا عن مجالات التعاون والشراكة في مسائل مختلفة.
واوضح محدثنا الحملة الوطنية لتغيير الأعلام الوطنية في المؤسسات العمومية تأتي نظرا لما يمثله العلم من رمز للسيادة الوطنية.
وأفاد زينوبي في نفس الإطار أن هذه البادرة لاقت التجاوب من قبل وزارة الدفاع على أن يتم تعميمها عمليا لتشمل تجديد رمز السيادة الوطنية في كامل ربوع الجمهورية وذلك بدعم من المجتمع المدني، موضحا أنه بعد الأعلام سيتم الدخول عمليا في تنفيذ الملفات والبرامج العملية الهادفة لأنه يعتبر دور هذه المنظمة هو أن تكون جزء من آليات الإصلاح والبناء في تونس الجديدة والمساهمة في تحسيس المواطنين بأهمية الانخراط في مشاريع الدولة البناءة انطلاقا من تطوير الخدمات في كامل القطاعات مرورا بالإدارات في مختلف المجالات عبر المراهنة على توظيف وتشغيل الكفاءات كحل أنجع لتطوير هذه الخدمات وصولا إلى تعزيز ثقة المواطن في الدولة.
نزيهة
أفاد مراد زينوبي، رئيس منظمة الدفاع عن المعتقدات والمقدسات ومناهضة التطرف والإرهاب أن هذا الهيكل الجديد أدرك مرحلة متقدمة في مسار الهيكلة والتأسيس من خلال ضبط برنامج عملي هادف وتحديد أولويات العمل والنشاط في سياق مهام هذه المنظمة الذي وصفه بالهادف والوطني بامتياز. وبين في تصريح لـ"الصباح نيوز" أن المنظمة وجهت مراسلات إلى عدة وزارات بحثا عن مجالات التعاون والشراكة في مسائل مختلفة.
واوضح محدثنا الحملة الوطنية لتغيير الأعلام الوطنية في المؤسسات العمومية تأتي نظرا لما يمثله العلم من رمز للسيادة الوطنية.
وأفاد زينوبي في نفس الإطار أن هذه البادرة لاقت التجاوب من قبل وزارة الدفاع على أن يتم تعميمها عمليا لتشمل تجديد رمز السيادة الوطنية في كامل ربوع الجمهورية وذلك بدعم من المجتمع المدني، موضحا أنه بعد الأعلام سيتم الدخول عمليا في تنفيذ الملفات والبرامج العملية الهادفة لأنه يعتبر دور هذه المنظمة هو أن تكون جزء من آليات الإصلاح والبناء في تونس الجديدة والمساهمة في تحسيس المواطنين بأهمية الانخراط في مشاريع الدولة البناءة انطلاقا من تطوير الخدمات في كامل القطاعات مرورا بالإدارات في مختلف المجالات عبر المراهنة على توظيف وتشغيل الكفاءات كحل أنجع لتطوير هذه الخدمات وصولا إلى تعزيز ثقة المواطن في الدولة.
نزيهة
