أفاد سامي الطاهري الأمين العام المساعد بالاتحاد العام التونسي للشغل أن المسألتين الاجتماعية والاقتصادية مازالتا تحت هيمنة رؤية ليبيرلية متوحشة ولكن بأقنعة جديدة براقة.
ولفت في تدوينة على صفحته على موقع التواصل الإجتماعي "فايسبوك"
اليوم الثلاثاء 28 ديسمبر 2021، أن جيب التونسيات والتونسيين أقرب "للنهب ولتمويل هذه الميزانية".
وأشار إلى أنه تأكد من هذا، بعد قرائته "أمر المالية العمومية لسنة 2022" الذي صيغ في "الحجرات المظلمة ودون استشارة أي طرف"، وتابع بالقول "أردت مواصلة الحديث عن خطاب 13 ديسمبر بخصوص النقطتين 6 و 7 لأبحث فيهما عن إجراء اقتصادي واجتماعي هيكلي فلم أجد عدا شعارين غامضين عن مصالحة غريبة وتعقب لا دقة فيه للفاسدين والمجرمين، حتى قرأت "أمر المالية العمومية لسنة 2022".
أفاد سامي الطاهري الأمين العام المساعد بالاتحاد العام التونسي للشغل أن المسألتين الاجتماعية والاقتصادية مازالتا تحت هيمنة رؤية ليبيرلية متوحشة ولكن بأقنعة جديدة براقة.
ولفت في تدوينة على صفحته على موقع التواصل الإجتماعي "فايسبوك"
اليوم الثلاثاء 28 ديسمبر 2021، أن جيب التونسيات والتونسيين أقرب "للنهب ولتمويل هذه الميزانية".
وأشار إلى أنه تأكد من هذا، بعد قرائته "أمر المالية العمومية لسنة 2022" الذي صيغ في "الحجرات المظلمة ودون استشارة أي طرف"، وتابع بالقول "أردت مواصلة الحديث عن خطاب 13 ديسمبر بخصوص النقطتين 6 و 7 لأبحث فيهما عن إجراء اقتصادي واجتماعي هيكلي فلم أجد عدا شعارين غامضين عن مصالحة غريبة وتعقب لا دقة فيه للفاسدين والمجرمين، حتى قرأت "أمر المالية العمومية لسنة 2022".