في الوقت الذي روجت فيه بغض الأوساط النقابية بامكانية تقديم موعد المؤتمر الوطني للاتحاد العام التونسي للشغل من شهر مارس 2026 إلى جانفي من نفس السنة، فان الثابت انه لا نية للمكتب التنفيذي الوطني أو الهيئة الإدارية الوطنية في تغيير التاريخ المتفق حوله.
وياتي سياق النفي بعد أن تصدرت الأخبار بطحاء محمد علي بوجود نقاشات نقابية ومبادرة جهوية لتقديم موعد المؤتمر بعد التصدع القوي والظاهر في علاقة المنظمة بالسلطة.
ويذكر انه تم تحديد موعد مارس القادم بعد جدل نقابي عميق وخلافات حادة عصفت بتماسك المكتب التنفيذي نفسه لتتعدى الخلافات الى القطاعات ومنها الى الاتحادات الجهوية.
خليل الحناشي
في الوقت الذي روجت فيه بغض الأوساط النقابية بامكانية تقديم موعد المؤتمر الوطني للاتحاد العام التونسي للشغل من شهر مارس 2026 إلى جانفي من نفس السنة، فان الثابت انه لا نية للمكتب التنفيذي الوطني أو الهيئة الإدارية الوطنية في تغيير التاريخ المتفق حوله.
وياتي سياق النفي بعد أن تصدرت الأخبار بطحاء محمد علي بوجود نقاشات نقابية ومبادرة جهوية لتقديم موعد المؤتمر بعد التصدع القوي والظاهر في علاقة المنظمة بالسلطة.
ويذكر انه تم تحديد موعد مارس القادم بعد جدل نقابي عميق وخلافات حادة عصفت بتماسك المكتب التنفيذي نفسه لتتعدى الخلافات الى القطاعات ومنها الى الاتحادات الجهوية.
