يعقد الاتحاد العام التونسي للشغل أشغال هيئته الادارية الوطنية يوم غرة جويلية القادم، وهي ثالث هيئة ادارية وطنية في أقل من شهرين.
وحسب المعطيات التي نقلها موقع "الشعب نيوز" التابع للمنظمة الشغيلة، فإن جدول أعمال الاجتماع سيتضمن ثلاث نقاط أساسية وهي: الوضع العام وطنيا ودوليا، ومناقشة برنامج عمل اللجان الدستورية، ومتابعة آخر مستجدات المفاوضات الجماعية في مختلف القطاعات.
ويتجه النظر الى للجان الدستورية -قسمي النظام الداخلي والادارة والمالية - إلى إعداد ورقات عمل تقدم لاحقا الى اللجان الخاصة بالمؤتمر العام القادم.
ومن المتوقع ان تنظر الهيئة الادارية الوطنية في محتوى ورقات العمل خلال اجتماع يرجّح أن يعقد في شهر سبتمبر القادم.
واذ يبدو سياق الهيئة الادارية سياقا تقنيا متعلقا بالوضع الوطني والدولي، فإنه يحمل بداخله استعدادا شاملا لاشغال المؤتمر القادم والمقررة اشغاله من 25 إلى 27 مارس القادم بما يعنيه ذلك من حسابات وتقسيم للقطاعات والجهات في ظل ازمة داخل المكتب التنفيذي كادت تعصف بالمنظمة اثر خلافات بين ما يعرف بمجموعة الخمسة من جهة، ومجموعة العشرة من جهة أخرى.
خليل الحناشي
يعقد الاتحاد العام التونسي للشغل أشغال هيئته الادارية الوطنية يوم غرة جويلية القادم، وهي ثالث هيئة ادارية وطنية في أقل من شهرين.
وحسب المعطيات التي نقلها موقع "الشعب نيوز" التابع للمنظمة الشغيلة، فإن جدول أعمال الاجتماع سيتضمن ثلاث نقاط أساسية وهي: الوضع العام وطنيا ودوليا، ومناقشة برنامج عمل اللجان الدستورية، ومتابعة آخر مستجدات المفاوضات الجماعية في مختلف القطاعات.
ويتجه النظر الى للجان الدستورية -قسمي النظام الداخلي والادارة والمالية - إلى إعداد ورقات عمل تقدم لاحقا الى اللجان الخاصة بالمؤتمر العام القادم.
ومن المتوقع ان تنظر الهيئة الادارية الوطنية في محتوى ورقات العمل خلال اجتماع يرجّح أن يعقد في شهر سبتمبر القادم.
واذ يبدو سياق الهيئة الادارية سياقا تقنيا متعلقا بالوضع الوطني والدولي، فإنه يحمل بداخله استعدادا شاملا لاشغال المؤتمر القادم والمقررة اشغاله من 25 إلى 27 مارس القادم بما يعنيه ذلك من حسابات وتقسيم للقطاعات والجهات في ظل ازمة داخل المكتب التنفيذي كادت تعصف بالمنظمة اثر خلافات بين ما يعرف بمجموعة الخمسة من جهة، ومجموعة العشرة من جهة أخرى.