قالت عبير موسي رئيسة الحزب الدستوري الحر في فيديو نشرته في صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "الفايسبوك" أن رئيس الجمهورية فسر شخصيا أسباب منع السفر من أجل اشتباه في فساد في اشارة الى حزب التيار الديمقراطي.
وبيّنت أنها يمكن أن تُسلم في حقها كامرأة تونسية، ولكن لا يمكن أن تصمت على حق الأمن القومي.. ولفتت عبير موسي في الفيديو: "أغمضنا أعيننا عليه، وهي جوهر "العركة الأساسية" مع الخوانجية، حيث حركة طالبان عادت من الباب الكبير وستتواجد في السلطة، وهو موضوع يجب أن نتحدث عنه لأننا مشمولين به" .
وقالت موسي : "ما حدث في افغانستان وما صاحبه من تحركات يفرض الالتفات الى الذراع من أذرعها الذي يمكن أن يشكل خطرا واعتصمنا من أجله وتحدثنا عنه ودخلنا المستشفى..".
وذكرت أن لا أحد تحدث عن مكافحة الارهاب وقطع دابر الاخوان، وأن "اتحاد القرضاوي" رأس الافعى وأن فرع الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بتونس مكلف بتنفيذ سياسات التنظيم الأم.
وقالت أن حركة طالبان لا تؤمن بقانون وضعي وبدستور وبالأحزاب وبكلمة ديمقراطية أساسا، بينما فرع القرضاوي الذي يضمن أعضاء من النهضة يدعمها، حسب قولها.
واعتبرت موسي أن قواتنا مستنزفة في هذا الوضع الاستثنائي، بينما فرع الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بتونس بصدد العمل وتنفيذ برامج، بينما الشعب قال "لا نحب هذه القوى التي حطمت البلاد".
وأفادت أنه يوجد بؤر دمغجة نسائية وشبابية.
وقدمت موسي طلبا الى قيس سعيد يتمثل في وجود اخطبوط اخواني مزروع في تونس من 10 سنوات له، ودعت الى ضرورة احالة ملفهم الى القضاء وحل نشاطهم في اشارة الى رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ، والقيام بتجميد أموال أعضاء ورئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ووقف نشاطهم ومحاسبة المؤسسين، وبينت أنها سبق وأن أرسلت الى رئيس الجمهورية وثائق تدل على خرق مجلة الأحوال الشخصية، وأكدت أن طلبها جدي وأكيد ولا بد من اليقظة.
وقالت عبير موسي في ذات السياق : "الغنوشي ليس بالسهولة التي تتصوّروها وحكاية تمويل الاخوان عبر التمويل الأجنبي ليست حكاية لوبيينغ فحسب".
قالت عبير موسي رئيسة الحزب الدستوري الحر في فيديو نشرته في صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "الفايسبوك" أن رئيس الجمهورية فسر شخصيا أسباب منع السفر من أجل اشتباه في فساد في اشارة الى حزب التيار الديمقراطي.
وبيّنت أنها يمكن أن تُسلم في حقها كامرأة تونسية، ولكن لا يمكن أن تصمت على حق الأمن القومي.. ولفتت عبير موسي في الفيديو: "أغمضنا أعيننا عليه، وهي جوهر "العركة الأساسية" مع الخوانجية، حيث حركة طالبان عادت من الباب الكبير وستتواجد في السلطة، وهو موضوع يجب أن نتحدث عنه لأننا مشمولين به" .
وقالت موسي : "ما حدث في افغانستان وما صاحبه من تحركات يفرض الالتفات الى الذراع من أذرعها الذي يمكن أن يشكل خطرا واعتصمنا من أجله وتحدثنا عنه ودخلنا المستشفى..".
وذكرت أن لا أحد تحدث عن مكافحة الارهاب وقطع دابر الاخوان، وأن "اتحاد القرضاوي" رأس الافعى وأن فرع الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بتونس مكلف بتنفيذ سياسات التنظيم الأم.
وقالت أن حركة طالبان لا تؤمن بقانون وضعي وبدستور وبالأحزاب وبكلمة ديمقراطية أساسا، بينما فرع القرضاوي الذي يضمن أعضاء من النهضة يدعمها، حسب قولها.
واعتبرت موسي أن قواتنا مستنزفة في هذا الوضع الاستثنائي، بينما فرع الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بتونس بصدد العمل وتنفيذ برامج، بينما الشعب قال "لا نحب هذه القوى التي حطمت البلاد".
وأفادت أنه يوجد بؤر دمغجة نسائية وشبابية.
وقدمت موسي طلبا الى قيس سعيد يتمثل في وجود اخطبوط اخواني مزروع في تونس من 10 سنوات له، ودعت الى ضرورة احالة ملفهم الى القضاء وحل نشاطهم في اشارة الى رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ، والقيام بتجميد أموال أعضاء ورئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ووقف نشاطهم ومحاسبة المؤسسين، وبينت أنها سبق وأن أرسلت الى رئيس الجمهورية وثائق تدل على خرق مجلة الأحوال الشخصية، وأكدت أن طلبها جدي وأكيد ولا بد من اليقظة.
وقالت عبير موسي في ذات السياق : "الغنوشي ليس بالسهولة التي تتصوّروها وحكاية تمويل الاخوان عبر التمويل الأجنبي ليست حكاية لوبيينغ فحسب".