أصدرت الدوائر الاستئنافية لدى المحكمة الادارية قرارها الرابع برفض الطعون المقدمة لها من قبل مترشحين للانتخابات الرئاسية القادمة.
وقضت، اليوم الاحد، المحكمة برفض الطعنين اللذين تقدمت بهما هيئة الدفاع عن عبير موسي رئيسة الحزب الدستوري الحر في قرار هيئة الانتخابات المتعلق بعدم الموافقة على ملف ترشحها للاستحقاق الرئاسي القادم، وذلك في اطار الطور الأول من نزاعات الترشح للانتخابات الرئاسية.
اما ملف المترشح منذر الزنايدي فقد رُفض الطعن الذي قدمه في وقت سابق.
وبعد رفض الطعنيين من قبل المحكمة الادارية يكون ملف الزنايدي وموسي رابع الملفات المرفوضة وذلك بعد قرار المحكمة الإدارية امس برفض ملفي عبد اللطيف المكي وناجي جلول.
وفي أولى ردود الفعل توجه الفريق القانوني للمترشح منذر الزنايدي ببيان للرأي العام جاء فيه: "بعد نشر خبر قبول المحكمة الإدارية للطعن الذي تقدم به المترشح منذر الزنايدي شكلا ورفضه أصلا، يهم الفريق القانوني لمنذر الزنايدي أن يوضح للرأي العام بأنه لم يتوصل بعد بمضمون الحكم الذي أصدرته المحكمة الإدارية للتعليق عليه، كما يطمئن مسانديه وعموم الشعب التونسي بأنه سيقوم باستئناف الحكم حال توصله به وأنه كله عزم وإصرار على مواصلة النضال من أجل حق التونسيين في انتخابات حرة تعددية نزيهة وشفافة."
خليل الحناشي
أصدرت الدوائر الاستئنافية لدى المحكمة الادارية قرارها الرابع برفض الطعون المقدمة لها من قبل مترشحين للانتخابات الرئاسية القادمة.
وقضت، اليوم الاحد، المحكمة برفض الطعنين اللذين تقدمت بهما هيئة الدفاع عن عبير موسي رئيسة الحزب الدستوري الحر في قرار هيئة الانتخابات المتعلق بعدم الموافقة على ملف ترشحها للاستحقاق الرئاسي القادم، وذلك في اطار الطور الأول من نزاعات الترشح للانتخابات الرئاسية.
اما ملف المترشح منذر الزنايدي فقد رُفض الطعن الذي قدمه في وقت سابق.
وبعد رفض الطعنيين من قبل المحكمة الادارية يكون ملف الزنايدي وموسي رابع الملفات المرفوضة وذلك بعد قرار المحكمة الإدارية امس برفض ملفي عبد اللطيف المكي وناجي جلول.
وفي أولى ردود الفعل توجه الفريق القانوني للمترشح منذر الزنايدي ببيان للرأي العام جاء فيه: "بعد نشر خبر قبول المحكمة الإدارية للطعن الذي تقدم به المترشح منذر الزنايدي شكلا ورفضه أصلا، يهم الفريق القانوني لمنذر الزنايدي أن يوضح للرأي العام بأنه لم يتوصل بعد بمضمون الحكم الذي أصدرته المحكمة الإدارية للتعليق عليه، كما يطمئن مسانديه وعموم الشعب التونسي بأنه سيقوم باستئناف الحكم حال توصله به وأنه كله عزم وإصرار على مواصلة النضال من أجل حق التونسيين في انتخابات حرة تعددية نزيهة وشفافة."