خيب المنتخب الوطني التونسي آمال عشاقه وذلك بعد انسحابه من كأس الأمم الإفريقية من الدور الأول لأول مرة منذ 13 سنة وذلك بعد التعادل مع جنوب أفريقيا سلبيا.
المنتخب الوطني التونسي ورغم أن مدربه ولاعبيه كانوا على علم بأن الفوز يؤهلهم مباشرة، فإن الروح غابت عنه وقدموا مباراة سيئة عكست حال كرة القدم التونسية التي تسير منذ مدة نحو القاع وهو ما يفرض تحركا سريعا لابعاد رموز الفشل والبناء على قاعدة صحيحة حتى يمكن أن نحلم مجددا بإعادة السيطرة على القارة الإفريقية التي تخلت منتخباتها على الفساد والمحاباة فحققت قفزة نوعية في المقابل تواصل العمل الرعواني في تونس وتواصلت المجاملات لتكون النتيجة فضيحة بكل المقاييس وخروج مخز من الدور الأول.
خيب المنتخب الوطني التونسي آمال عشاقه وذلك بعد انسحابه من كأس الأمم الإفريقية من الدور الأول لأول مرة منذ 13 سنة وذلك بعد التعادل مع جنوب أفريقيا سلبيا.
المنتخب الوطني التونسي ورغم أن مدربه ولاعبيه كانوا على علم بأن الفوز يؤهلهم مباشرة، فإن الروح غابت عنه وقدموا مباراة سيئة عكست حال كرة القدم التونسية التي تسير منذ مدة نحو القاع وهو ما يفرض تحركا سريعا لابعاد رموز الفشل والبناء على قاعدة صحيحة حتى يمكن أن نحلم مجددا بإعادة السيطرة على القارة الإفريقية التي تخلت منتخباتها على الفساد والمحاباة فحققت قفزة نوعية في المقابل تواصل العمل الرعواني في تونس وتواصلت المجاملات لتكون النتيجة فضيحة بكل المقاييس وخروج مخز من الدور الأول.