بمواجهة الرأس الأخضر ليلة أمس، يكون المنتخب الوطني التونسي قد أنهى ودياته التحضيرية لكأس إفريقيا الكوت ديفوار، مواجهة كشفت عن ملامح التشكيلة التي سيعتمدها جلال القادري في مباريات الدور الأول من المسابقة، حيث حجز أكثر من لاعب مكانه في التشكيلة وأولهم البشير بن سعيد الذي سيكون الحارس الأساسي في المسابقة الافريقية، حيث شارك في وديتي موريتانيا والرأس الأخضر وقدم مردودا مطمئنا خاصة في لقاء الأمس حيث تصدى لضربة جزاء ليكسب بذلك نقاطا على أيمن دحمان ومعز حسن.
كما تجلت تركيبة الخط الخلفي بتواجد مرياح والطالبي وكشريدة ومعلول، ليبقى الغموض حول ثلاثي وسط الميدان في ظل منافسة قوية بين العيدوني والسخيري وبن رمضان وبن سليمان ورفيعة لتبقى الحصص التدريبية الأخيرة حاسمة في تحديد الاختيارات لمواجهة ناميبيا ولكن يبقى العيدوني والسخيري وبن رمضان الأقرب للمشاركة.
اما الهجوم فقد حجز يوسف المساكني والياس العاشوري مكانهما ليبقى التنافس بين الجويني والخنيسي حول المقعد الأخير.
بمواجهة الرأس الأخضر ليلة أمس، يكون المنتخب الوطني التونسي قد أنهى ودياته التحضيرية لكأس إفريقيا الكوت ديفوار، مواجهة كشفت عن ملامح التشكيلة التي سيعتمدها جلال القادري في مباريات الدور الأول من المسابقة، حيث حجز أكثر من لاعب مكانه في التشكيلة وأولهم البشير بن سعيد الذي سيكون الحارس الأساسي في المسابقة الافريقية، حيث شارك في وديتي موريتانيا والرأس الأخضر وقدم مردودا مطمئنا خاصة في لقاء الأمس حيث تصدى لضربة جزاء ليكسب بذلك نقاطا على أيمن دحمان ومعز حسن.
كما تجلت تركيبة الخط الخلفي بتواجد مرياح والطالبي وكشريدة ومعلول، ليبقى الغموض حول ثلاثي وسط الميدان في ظل منافسة قوية بين العيدوني والسخيري وبن رمضان وبن سليمان ورفيعة لتبقى الحصص التدريبية الأخيرة حاسمة في تحديد الاختيارات لمواجهة ناميبيا ولكن يبقى العيدوني والسخيري وبن رمضان الأقرب للمشاركة.
اما الهجوم فقد حجز يوسف المساكني والياس العاشوري مكانهما ليبقى التنافس بين الجويني والخنيسي حول المقعد الأخير.